الصفحه ١٢٢ : ، وكان
أول من انطلق في هذا الميدان الامام أمير المؤمنين (ع) ثم تلميذه الوفي أبو ذر الغفاري
صاحب رسول الله
الصفحه ١٨ :
بتقوى الله بعد مقامي هذا إلا ضربت عنقه (٢) لقد تخلى عن ذكر الله ، وأمن مكره ، وعقابه ، وهو أول من
نهى عن
الصفحه ٣٤٨ : شاعر
الشيعة الأكبر ، والمدافع عن حقوق أهل البيت عليهمالسلام ، وقد ذكرنا في الحلقة الأولى من هذا الكتاب
الصفحه ٢٧٠ : الزاخر ، وإن من ورائك ملكا ظلوما
غصوبا يرقب عبور كل سفينة صالحة ترد من بحر الهدى ليأخذها غصبا ، ثم يغصبها
الصفحه ١٦٢ : باصبعه أعمال العباد ، فلما رأى المعاصي أرفض عرقا ، فاجتمع من عرقه
بحران ملح وعذب وخلق الكفار من البحر
الصفحه ١١٨ : الصحابة كانت من الموضوعات أيام حكم معاوية فقد عهد إلى لجان الوضع بافتعال
ذلك للحط من شأن العلويين ، وقد
الصفحه ١٧١ :
يطاردون الأمويين
ويراقبونهم وخاف الدنس مروان بن الحكم على نسائه من أهل المدينة فخف إلى عبد الله
بن
الصفحه ١٥٣ :
تحجين(١)
وعلى أي حال فان
المغالات في المهر كانت أثرا من آثار الترف في ذلك العصر ، ولكنه خاص عند
الصفحه ١٣ :
منه الاستقالة من
الحكم أو ابعاد الأمويين عنه ، فخرج إليهم مروان ، وقال لهم : شاهت الوجوه ذلا
جئتم
الصفحه ١٧٨ : قاله عبد الله بن عمر
لزوجته حينما ألحت عليه بمبايعته قال لها : « أما رأيت بغلات معاوية التي كان يحج
الصفحه ٢٦٥ : » (١).
وكشفت هذه الكلمات
عما يتمتع به زرارة من القدرات العلمية التي جعلته في القمة من رجال العلم والفكر
في
الصفحه ٢١ :
الكعبة (١).
انتقاصه لسلفه
وانتقص عبد الملك
سلفه من حكام بني أمية ، وقد أدلى بذلك في خطابه الذي ألقاه
الصفحه ٨٧ :
المؤمنين (ع)
واعتبرت ذلك من ضحالة الفكر ، وقد رد على الشيعة محارب بن دثار الذهلي أحد أعلام
المرجئة
الصفحه ٢٩١ : لا
يزداد على الكبر إلا خيرا (٤).
٢١٠ ـ سورة بن كليب :
ابن معاوية الأسدي
من أصحاب الامام الباقر
الصفحه ٣٧٠ :
٤٤٤ ـ مقرن السراج
عده الشيخ من
أصحاب الامام الباقر (ع) (١) وهو مجهول الحال.
٤٤٥ ـ منذر بن أبي