الصفحه ٢٥٧ : روى عن الإمام أبي جعفر والإمام أبي عبد الله [ع] ثقة
من بيت النقات وعيونهم له
الصفحه ٢٦٢ :
يملك طاقات هائلة من الفقه لا يملكها أحد من فقهاء عصره ، وهو أحد المؤسسين لفقه
أهل البيت [ع] فرواياته
الصفحه ٢٦٨ : بفضل زرارة ، وبينت منزلته ومكانته عند أئمة أهل البيت (ع)
وإنه قائم في قلوبهم ومشاعرهم يكنون له أعظم
الصفحه ٢٦٩ : على حياة زرارة من السلطة الأموية التي لم تتحرج في سفك دماء شيعة أهل
البيت (ع) بغير حق ، ويدلل على هذه
الصفحه ٢٧٠ : الخطوب السود في تلك الأدوار المظلمة من حكم الأمويين ، فان
من عرف بالانقطاع لأهل البيت (ع) والولاء لهم
الصفحه ٢٧١ : لأئمة الهدى
فدون علومهم وفقههم ، وحدث بها العلماء والفقهاء ، وقد كان عزا لأهل البيت (ع)
وذلك لما اتصف به
الصفحه ٢٧٥ : أبكي إنه مات غريبا ، وهو غريب ،
فقال (ع) : ليس هو بغريب إن أبا عبيدة منا أهل البيت (١).
١٧٦ ـ زياد بن
الصفحه ٢٨١ : وأبي وجدي وعمي حماما في المدينة ، وإذا رجل في بيت المسلخ
، فقال لنا : ممن القوم؟ فقلنا : من اهل العراق
الصفحه ٢٨٦ : (ع) له : لست منهم
أنت أموي منا أهل البيت ، أما سمعت قول الله عز وجل يحكي عن ابراهيم « فمن تبعني
فانه مني
الصفحه ٣٥٠ : ... لقد كان ليث من أعلام الفكر الاسلامي ، ومن
كبار العلماء الذين حافظوا على الثروات العلمية لأهل البيت
الصفحه ٣٦٠ : (٣).
تكريم وتعظيم :
وأثرت طائفة كبيرة
من الأخبار عن أئمة أهل البيت عليهمالسلام وهي تشيد بمحمد بن مسلم
الصفحه ٣٦١ : الأحول (٤) إلى غير ذلك من
الأخبار التي أشادت بفضله وعظيم منزلته عند أهل البيت
الصفحه ٣٧٤ :
الأخبار على عمق
إيمانه وشدة ولائه لأهل البيت (ع) (١).
٤٥٥ ـ ميمون البان
الكوفي ، روى عن
الصفحه ٣٧٥ : منحرفا عن أهل البيت (ع) ويقول
الرواة : إن الامام الباقر (ع) كان يحدث أصحابه فدخل النضر فاغتم أصحاب الامام
الصفحه ٣٧٦ : الشيخ في رجاله من أصحاب الامام الباقر عليهالسلام ، وكان فيما يقول
الرواة شديد الولاء والحب لأهل البيت