الصفحه ٢٨٨ :
ما مرّ من أخبار
المضايقة عامي ، فرواياتها لأخبارهم موافقة. بل الظاهر أن ذلك معنى قوله « خذ بما
الصفحه ١٥٢ : » (٣) ومع ذلك لا يرد هذا.
فدلالة الموثقة
على مطلوبهم صريحة.
ولا يعارضها ما
سبق من الإجماع المنقول ، لعدم
الصفحه ٣١١ : .
وأمّا ما قيل من
عدم إمكان حصول العلم بالأقل ، إذ كلّ عدد يفرضه مثل ذلك الشخص يحتمل النقصان عنه
والزيادة
الصفحه ٣٤٤ :
القربة هنا في بحث
المكاسب.
فروع :
أ : قد ظهر ممّا
ذكرنا عدم وجوب قصد التقرب على الأجير من
الصفحه ١٧٩ : من أفعالها ، ولا لأصل الاشتغال
، لأنّ الكلّ محلّ نظر لا يخفى.
بل لحصول الزيادة
، فإنّ ما تداركه ليس
الصفحه ٣٢٧ : ثبتت في بعض
الفوائت الغير الواجبة على المكلّف بالعمومات المخصوصة بمواضع مخصوصة ، كما مرّ في
قضاء النائم
الصفحه ١٢٤ : :
بمرجوحيّتهما عمّا مرّ ، لمخالفته العامّة ، فإنّ أكثرهم ، بل جميعهم على الصحّة
مع زيادة الركعة سهوا ، ورواياتهم
الصفحه ٣٢١ : الترتيب في
البعض وجهل في بعض آخر فله صور :
منها : أن يعلم ما فات أولا ودخل الجهل فيما بعده ، كأن يعلم
الصفحه ٣٠٦ : بما مرّ.
خلافا للمحكي عن
الحلبي وابن حمزة ، فأوجبا الخمس (٢) ، ويستنبط ذلك من باب الوضوء من المبسوط
الصفحه ٢٢٠ : لعمومات
أحكام السهو وإطلاقاتها. ولا يعارضها ما ورد من « أنّه لا سهو على من خلف الإمام »
(٢) ومن « أنّ
الصفحه ١٢٩ : الرباعيّة مطلقا كما ذكره بعض آخر (٣) ، وإن أنكر بعض
المتأخّرين النسبتين (٤).
جمعا بين ما مرّ
وبين ما دلّ
الصفحه ٣٨ :
آخر (١).
ولم أعثر لهم على
دليل معتبر ، ولعلّه لبعض الإطلاقات (٢) ، الواجب تقييده بما مرّ لو سلّم
الصفحه ١٩٦ :
التعميم من التعليل ، ودلالة عمومه على مثل ذلك غير معلومة ، ولو سلّمت فمفهوم
الشرط في مرسلة الفقيه المتقدمة
الصفحه ٢٤٥ :
في سجدتي السهو :
بسم الله وبالله اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد » قال : وسمعته مرّة أخرى يقول
فيهما
الصفحه ١٣٤ : الصدوقين ، كما مرّ مع بيان ضعفه (٣).
المسألة الثالثة :
المستفاد من صحيحة
البقباق ، ورواية العامري