الصفحه ١٣٥ : على براءة ذمتهما إذا صلّيا إلى واحدة دليل. ثم استدل على التخيير
مع الضرورة بأن وجوب القبول من الغير لم
الصفحه ٤٢٥ : ، والصلاة على النبي ،
وعلى آله عليهمالسلام
الصفحه ٣٩٦ :
وأن يضع يديه على
ركبتيه مفرجات الأصابع ، ولو كان بأحدهما عذر وضع الأخرى ، ويرد ركبتيه إلى خلفه
الصفحه ٣٩٢ : للثناء كما تضمنته
صحيحتا الهشامين (٣) ، وحمل ما تضمن الزيادة على الفضيلة والاستحباب ، ويشهد له
أيضا ما
الصفحه ٢٠ : أوتر : أستغفر الله وأتوب
إليه سبعين مرة ، وواظب على ذلك حتى تمضي سنة كتبه الله عنده من المستغفرين
الصفحه ٦٧ : إلاّ سبحتك ، ثم لا تزال
في وقت إلى أن يصير الظل قامة وهو آخر الوقت ، فإذا صار الظلّ قامة دخل وقت العصر
الصفحه ٢٩٢ : فقل : الصلاة خير من النوم بعد حيّ على خير
العمل ، وقل بعده : الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلاّ الله
الصفحه ٤٥٣ : ، دبر كل صلاة أحب إليّ من صلاة ألف ركعة في كل
يوم » (٢).
وروى ابن سنان في
الصحيح ، عن أبي عبد الله
الصفحه ١٩ : ، لصحيحة إسماعيل بن الفضل ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عما أقول في وتري
، فقال : « ما قضى الله على
الصفحه ١٨ : . وتارة بأن المراد بالتسليم ما يستباح به من الكلام وغيره تسمية للمسبب باسم
السبب (٤). وكل ذلك خروج عن
الصفحه ١٨٤ : والتابعين
، فإنهم لم يصلوا في هذا النوع.
وهو استدلال ضعيف
، أما أولا : فلأنه شهادة على نفي غير محصور فلا
الصفحه ٢١ : قَلِيلاً مِنَ
اللَّيْلِ ما يَهْجَعُونَ ، وَبِالْأَسْحارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ) (٢) طال هجوعي وقلّ
قيامي
الصفحه ١٥ : فسجد
سجدة الشكر بعد السابعة ، فقلت له : كان آباؤك يسجدون بعد الثلاثة فقال : « ما كان
أحد من آبائي يسجد
الصفحه ٣٩٧ : سبعا ).
ظاهر هذه العبارة
وكثير من العبارات أن السبع نهاية الكمال ، وتشهد له رواية هشام بن سالم ، عن
الصفحه ٣١ : صلاة المغرب ونوافلها إذا صلاّها على تؤدة (٥) وسكون ، وقد
تفقدت ذلك غير مرّة ، ولذلك صار وقت المغرب