الصفحه ٤٧٩ : ............................................................. ٢١
ما
يترك لاجله النافلة...................................................... ٢٢
أفضل
الرواتب
الصفحه ٥١ : (١) على المغرب هكذا
» ورفع يمينه فوق يساره « فإذا غابت ها هنا ذهبت الحمرة من ها هنا » (٢).
وعن بريد بن
الصفحه ١٣٢ :
وإذا اجتهد فأخبره
غيره بخلاف اجتهاده قيل : يعمل على اجتهاده ، ويقوى عندي أنه إذا كان ذلك الخبر
الصفحه ٣٥١ :
ولو قدّم السورة
على الحمد أعادها أو غيرها بعد الحمد.
ولا يجوز أن يقرأ
في الفرائض شيئا من سور
الصفحه ٣٠١ :
الكلام فتدل عليه روايات ، منها : صحيحة محمد بن
__________________
(١) المبسوط ١ : ٩٨.
ولكن ليس فيه
الصفحه ٣٠٢ :
الحادية
عشرة : من صلى خلف إمام لا يقتدى به أذّن
لنفسه وأقام. فإن خشي فوات
الصلاة اقتصر على
الصفحه ٢٥٥ : كل شيء سمعه »
(٣).
وقد أجمع الأصحاب
على أنّ الأذان والإقامة وحي من الله تعالى على لسان جبرئيل
الصفحه ٢٩١ :
حكم التثويب في الأذان الذي هو عبارة عن قوله : الصلاة خير من النوم ، بعد
اتفاقهم على إباحته للتقية
الصفحه ٢٦٥ :
بأن الإجماع منعقد على استحباب الأذان لكل صلاة من الخمس ، خرج عنه المجمع عليه
وهو من صلّى الجمعة
الصفحه ٣٢٠ :
فإن لم يتمكن من
التلفظ بها كالأعجم لزمه التعلم ولا يتشاغل بالصلاة مع سعة الوقت ، فإن ضاق أحرم
الصفحه ٢٠٨ : العبارة : ذكر ذلك علي بن الحسين بن بابويه ، وسمعناه من
الشيوخ مذاكرة ، ولم أعرف به خبرا مسندا (٥). وحاول
الصفحه ٢٧٢ : » (٢) ولأنه من سنن
الصلاة فاستحب فيه الطهارة كالتوجه ، قال في المعتبر : وعليه فتوى العلماء (٣). ولا يجب
الصفحه ٣٥٢ : زيادة السجدة مبطلة كذلك ، وكل هذه
المقدمات لا يخلو من نظر.
واستدلوا عليه
أيضا بما رواه الشيخ عن زرارة
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة عليهمالسلام التطوع بأكثر من الركعتين ولا بما دونهما إلاّ في الوتر.
ويؤيده رواية عليّ بن
الصفحه ١٤٤ : ، واستقربه الشهيد
في الذكرى (٤).
وحكي عن كثير من
الأصحاب : أنهم نصوا على الجواز إلا أنهم لم يصرحوا بكونه