الصفحه ٩٩ : وقد
صليت أعدت الصلاة ومضى صومك ، وتكف عن الطعام إن كنت أصبت منه شيئا » (٤). وتقريب
الاستدلال ما تقدم
الصفحه ٥٠ : . وذهب الأكثر ومنهم الشيخ في التهذيب والنهاية إلى أنه
إنما يعلم بذهاب الحمرة المشرقية (١). وقال ابن أبي
الصفحه ٤١٢ :
ويدعو ، ويزيد على
التسبيحة الواحدة ما تيسر ، ويدعو بين السجدتين ، وأن يقعد متوركا
الصفحه ٣٧٠ : ما يتحقق به أصل الجهر.
قوله
: ( وإذا مرّ بآية رحمة سألها ، أو بآية نقمة استعاذ منها
الصفحه ٤٤٧ : في من
لا يحضره الفقيه بعد أن أورد القنوت في الركعتين على هذا الوجه : تفرد بهذه
الرواية حريز عن زرارة
الصفحه ٢٤٧ : إلى أبي الحسن الثالث عليهالسلام أسأله عن السجود
على القطن والكتان من غير تقية ولا ضرورة ، فكتب إليّ
الصفحه ٣٩١ : (٢) ، الفريضة من ذلك تسبيحة ، والسنّة ثلاث ، والفضل في سبع »
(٣).
وذهب الشيخ في
التهذيب إلى وجوب تسبيحة كبرى
الصفحه ٣٠٦ : ، وردّ ركبتيه إلى خلفه ، ثم استوى ظهره حتى لو صبّ عليه قطرة
من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ، ومدّ عنقه
الصفحه ٣٨٤ : ، وفي الركعتين الأوّلتين من
الرباعيات خاصة ، نظرا إلى أن الناسي في الركعتين الأخيرتين يحذف السجود ويعود
الصفحه ٢٨١ :
والإقامة فصولها
مثنى مثنى ، ويزاد فيها قد قامت الصلاة مرّتين ، ويسقط من التهليل في آخرها مرّة
الصفحه ١٣٨ :
وإن ضاق عن ذلك
صلى من الجهات ما يحتمله الوقت ، وإن ضاق إلا عن صلاة واحدة صلاّها إلى أي جهة
شا
الصفحه ٤٢٣ : محمد وعلى المستحفظين من آل محمد
، ثم تضع خدك الأيسر وتقول : « يا مذلّ كل جبّار ويا معزّ كل ذليل قد
الصفحه ٤٥٤ : : « ما علمت شيئا موظفا غير تسبيح فاطمة
صلوات الله عليها ، وعشر مرات بعد الغداة تقول : لا إله إلا الله
الصفحه ٣٨٠ : والحمد لله ولا إله
إلاّ الله ثلاث مرات تكمل تسع تسبيحات ، ثم تكبر وتركع » (١).
وقال المفيد في
المقنعة
الصفحه ٣٧١ : يقرأ القرآن إذا مرّ بآية من
القرآن فيها مسألة أو تخويف أن يسأل عند ذلك خير ما يرجو ويسأله العافية من