الصفحه ٢٦١ : نقف على مستنده ، وأسنده في المعتبر إلى الشيخ ، ووجّهه بأن في إيجاب
الجهر دلالة على اعتناء الشارع
الصفحه ٣٨١ : فإنها تحميد ودعاء » (١) وصحيحة عبيد الله بن علي الحلبي ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : « إذا
قمت
الصفحه ٤٣٥ : للخروج فإنه قال :
والتسليم الواجب الذي يخرج به من الصلاة ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين (٣). قال
الصفحه ٤١٣ : (٥). والسندان
متقاربان.
ويدل على
الاستحباب مضافا إلى ما سبق صحيحة عبد الحميد بن عواض أنه رأى أبا عبد الله
الصفحه ٤١٨ : ما يسجد عليه كما تقدم تحقيقه.
قوله
: ( الثانية ، سجدات القرآن خمس عشرة ، أربع واجبة ، وهي سجدة الم
الصفحه ٨ : يفهم عند الإطلاق من لفظ الصلاة عند أهل العرف
إلاّ ذات الركوع والسجود أو ما قام
الصفحه ٣١٢ : المحدثة.
ويزيده بيانا ما
رواه الشيخان ـ رضي الله عنهما ـ في الكافي والتهذيب عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه
الصفحه ٢٦٣ : أنّ من فوائده دعاء الملائكة إلى الصلاة (٥). وكيف كان فهو
وظيفة شرعية فيتوقف على النقل ، ومتى انتفى سقط
الصفحه ٢٧١ : المقصود منه. ويستحب مع ذلك أن يكون حسن الصوت
لتقبل القلوب على سماعه ، وروى عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد
الصفحه ٢٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : « لو
يعلم الناس ما في الأذان والصف الأول لم يجدوا إلا أن يسهموا عليه » (٣) وهو دليل جواز
الصفحه ٣٣٦ : الأولين من كل رباعية وثلاثية ).
هذا قول علمائنا
وأكثر العامة (٤) ، ويدل عليه مضافا إلى الإجماع والتأسي
الصفحه ٤٦٨ : ، قال : « تسعى إليها وتشرب منها
حاجتك وتعود إلى الدعاء » (٢).
وهذا الاستثناء
إنما يتم إذا قلنا أن
الصفحه ١٥٩ : : إنّ الخوارج ضيّقوا على أنفسهم بجهالتهم ، إن
الدين أوسع من ذلك » (٣).
وما رواه ابن
بابويه في الصحيح
الصفحه ١٧٦ : : سمعت أبا جعفر عليهالسلام ينهى عن لباس الحرير للرجال والنساء إلا ما كان من حرير
مخلوط بخز ، لحمته أو
الصفحه ٣٧ : قد تصلّى بتسبيحتين ، وقد يدخل عليه في آخرها ظانا
فيصلي العصر بعدها عبّر بما في الرواية ، قال : وهو من