الصفحه ١٠٥ :
______________________________________________________
ما اختاره المصنف
من كراهة النوافل
الصفحه ٣٨٦ : يتمكن من الانحناء لعارض أتى بما يتمكّن
منه. فإن عجز أصلا اقتصر على الإيما
الصفحه ٤٤١ : ، وفي أول ركعة من ركعتي الإحرام
، فهذه الستة مواضع ذكرها علي بن الحسين ، وزاد الشيخ ـ يعني المفيد
الصفحه ٣٠٧ : ، واسدل منكبيك وأرسل يديك ، ولا تشبك أصابعك ، ولتكونا على
فخذيك قبالة ركبتيك ، وليكن نظرك إلى موضع سجودك
الصفحه ١٧٥ : باستناد الراوي إلى ما وجده في
كتاب لم يسمعه من محدث (٧). وهو مشكل ، لأن المكاتبة المجزوم بها في قوة
الصفحه ١١٤ : كمال ، كانتظار الجماعة ، أو التمكن من استيفاء أفعالها
على الوجه الأكمل فإنه مستحب ما لم يخرج وقت
الصفحه ٣٦٤ : ـ رحمهالله ـ في المعتبر بعد
أن أورد شيئا من ذلك : ولا خلاف أن العدول عن ذلك إلى غيره جائز ، وعليه فتوى
العلما
الصفحه ١٢٣ : أدخله فيها ، ثم أخرجه الحجاج وردّه
إلى ما كان (٣). هذا كلامه ـ رحمهالله ـ وما ادعاه من النقل لم أقف
الصفحه ٣٨٨ : يجوز أن يهوي للسجود قبل انتصابه
منه ، إلا مع عذر ، ولو افتقر في انتصابه إلى ما يعتمده وجب.
الرابع
الصفحه ٦٠ : الوقت إلى الانتصاف بما نقلناه من الأدلة.
وربما ظهر من بعض
الروايات عدم استحباب المبادرة بالعشاء بعد
الصفحه ٦٣ : : « يؤخرهما » (٣).
وجه الدلالة أن
ظاهر الخبر امتداد الوقت إلى ما بعد الإسفار وظهور الحمرة ، وكل من قال بذلك
الصفحه ١١١ : جواز كل من الأمرين وإن كان الأولى فعل ما تضمنته
الرواية.
ويدل عليه أيضا
صحيحة بريد بن معاوية العجلي
الصفحه ١٤ : ـ رحمهالله ـ في المقنعة :
أنّ الأولى القيام إلى نافلة المغرب عند الفراغ منها قبل التعقيب ، وتأخيره إلى أن
الصفحه ٢٤٩ :
ويجوز السجود على
القرطاس ،
______________________________________________________
يسجد فيه من
الصفحه ٤٢٧ : لدابتك » وهو شهادة لنفسه.
والذي وقفت عليه
في هذه المسألة من الأخبار المعتبرة روايتان صحيحتا السند ، روى