اشكال منطقي على استفادة نجاسة الماء القليل من مفهوم قوله (ع) ( إذا بلغ الماء قدر كر لم ينجسه شيء ) والجواب عنه ٤٨٥
الثالث : في تعارض المفهومين ، وتحقيق انه لا بد من الجري على ما يقتضيه العلم الاجمالي ٤٨٦
الرابع : في تداخل الأسباب والمسببات............................................. ٤٨٩
بيان المراد ، من تداخل الأسباب والمسببات......................................... ٤٨٩
مقتضى الأصل الاعملى عند الشك في تداخل الأسباب أو المسببات بحسب الحكم التكليفي والوضعي ٤٩٠
في ان الجزاء القابل للتعدد والقابل للتقيد بالسبب داخل في محل النزاع ، والجزاء الغير القابل للتعدد والتقيد خارج عن حريم النزاع............................................................................... ٤٩١
تحقيق عدم ابتناء مسئلة التداخل على كون الأسباب الشرعية معرفات ، أو مؤثرات..... ٤٩٢
في بيان عدم التنافي بين القول بعدم التداخل وبين ما حكى عن المشهور : من القول بكفاية صوم يوم واحد في مثال ( صم يوما وصم يوما )............................................................................... ٤٩٢
في ان الأصل اللفظي يقتضى عدم تداخل الأسباب والمسببات......................... ٤٩٣
في ان الجملة الشرطية في كونها انحلالية أظهر من اتحاد الجزاء في القضيتين.............. ٤٩٤
اشكال : ان الجزاء لم يترتب بوجوده على الشرط حتى يمكن التعدد ، بل رتب من حيث حكمه ـ فان وجوده هو مقام امتثاله ـ والجواب عنه............................................................................ ٤٩٥
البرهان المحكى عن العلامة (ره) لعدم تداخل الأسباب الذي أتمه بمقدمات ثلث......... ٤٩٥
إشارة اجمالية إلى ما هو ضابط ومميز بين العلل للجعل وبين موضوعات المجعول.......... ٤٩٦
تحقيق أصالة عدم التداخل في ناحية المسببات....................................... ٤٩٧
التنبيه على أمرين
الأول : في بيان موارد قيام الدليل على التداخل ، كموجبات الوضوء وبعض موجبات الكفارة ، وتوجيه التداخل في هذه الموارد............................................................................... ٤٩٨
الثاني : في بيان ارتباط مسئلة التداخل بمسألة القول بتعدد حقايق الأغسال ـ كما هو المشهور ـ والقول باتحادها ، كما هو المحكى عن الأردبيلي (ره).................................................................. ٤٩٩