بيان الوجه المختار ، وهو عدم امكان اتحاد المقولتين وكون الترتيب فيهما انضماميا..... ٤٢٤
حاصل البرهان على الوجه المختار ، الذي يتركب من أمور بديهية.................... ٤٢٧
الاشكال على ما افاده بعض الأعلام : من أن الفرق بين البابين انما هو باشتمال كل من الحكمين على المقتضى في باب اجتماع الأمر والنهي وعدم اشتمال أحدهما على ذلك في باب التعارض............................ ٤٢٨
تنبيهات المسئلة
التنبيه الأول : في بيان ان الصحة عند الجهل مبنية على التزاحم والجواز. والاشكال على ما افاده الشيخ (ره) في المقام ٤٢٩
في امتناع الحكم الاقتضائي الذي لا يصير فعليا أبدا................................. ٤٣٢
التنبيه الثاني : في رد ما استدل للجواز بوقوعه في الشرعيات في مثل العبادات المكروهة.. ٤٣٤
البحث عن كيفية تعلق الكراهة بالعبادة ، وبيان المراد منها........................... ٤٣٤
تحقيق بقاء اطلاق الأمر في العبادات المكروهة ، وان الكراهة لا تنافي اطلاق الرخصة في الأمر ٤٣٥
الكلام فيما إذا تعلق النهى التنزيهي بعين ما تعلق به الأمر ، كصوم يوم عاشوراء والصلاة عند طلوع الشمس ٤٣٨
هل وجود المندوحة يكفي في رفع غائلة التزاحم أو لا يكفي؟
في ان مقتضي ما تقدم عن المحقق الكركي ، هو كفاية وجود المندوحة في المقام أيضا. وبيان الفرق بين المقام وبين ما افاده المحقق (ره) وان هذا الفرق لايكون فارقا في المناط................................................. ٤٤١
بيان فساد مبنى المحقق الكركي (ره)............................................... ٤٤٢
بيان عدم المنافاة بين القول بالجواز وعدم صحة الصلاة في المكان الغصبي في صورة العلم والعمد ، لبغضها الفاعلي ٤٤٣
تحقيق أنه إذا كان كل من اطلاق الأمر والنهي شموليا تندرج المسئلة في باب التعارض وان