الصفحه ٢٥٦ : آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ
قَوْمٌ أَن يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ
الصفحه ٢٦٢ : الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ) [ ٦٧ ].
__________________
[ ٢٤ ] أورده فرات في
تفسيره (ص ٣٨) ذيل الحديث (٢٢
الصفحه ٢٨١ : مُنذِرٌ ) : رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
(
وَلِكُلِّ
قَوْمٍ هَادٍ ) [ ٧ ] : عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٨٣ : ، ثمّ يقول :
(
وَلِكُلِّ
قَوْمٍ هَادٍ ) [ ٧ ] يشير الى عليّ عليهالسلام بيده.
الصفحه ٣٠٤ : معهما الحسن و الحسين قائمين بالسّدّة (٥)
.
فقال : قومي تنحّي عن أهل بيتي
الصفحه ٣١٧ : تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ )
[ ٩٣ و ٩٤ ].
__________________
(١) أي كان الفاصل
المكانيّ بينه
الصفحه ٣٤٣ : : ( إِنَّمَا
أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
)
[ ٧ ].
فالنّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
المنذر، و بعليّ
الصفحه ٣٤٤ : وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
)
[ ٧ ].
قال : محمّد المنذر، و عليّ الهاد [ ي
الصفحه ٣٤٨ : ؟
فلم يقم إليه أحد.
قال : فقمت ــ و كنت أصغر القوم سنّا ــ
، فقال : اجلس.
قال : ثمّ قال ثلاث مرّات
الصفحه ٣٥٤ : .
فقال عليّ بن الحسين عليهماالسلام : أمّة محمّد كلّهم
إذن في الجنّة!
قال : فقلت من بين القوم : يا ابن
الصفحه ٣٦٤ : تُسْأَلُونَ
)
[ ٤٤ ].
فنحن قومه، و نحن المسؤولون (١)
.
__________________
(١) أورده السيّد شرف
الدين
الصفحه ٤٢٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عليّا
عليهالسلام و
قال له : أخرج في آثار القوم فانظر ماذا يصنعون؟ و ماذا
الصفحه ٤٩٥ : به الكافرين، و هم القوم الّذين ذكرهم اللّه في كتابه (
لُّدًّا )
أي كفّارا.
الصفحه ٥٢٦ :
يُوعَدُونَ رَبِّ فَلَا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) (٩٣ و ٩٤/ المؤمنون).
وردت شواهد لهذا
الصفحه ٥٥٢ : الرعد (١٣)
٧/
إِنَّمَا
أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
/
٨٦/ ١٠٦/ ٢٨١