الصفحه ١٤ : الاجل
الاعظم ، شيخ الفقهاء والمحققين ، أبو القاسم ، نجم الدين ، جعفر بن الحسن بن يحيى
بن سعيد الحلى
الصفحه ٦٢ :
__________________
(۱) ذكر الشيخ الطهراني
في الذريعة ٥ : ۲۱۹
. جوابات المسائل الحلبية الأولى للسيد
الشريف المرتضى علم الهدى
الصفحه ٢٥٣ : لافادته العلم مطلقاً كما توهم
الشيخ حسن (۲) رحمهالله
تعالى، في معالم الدين (۳) ،
ونسبه الى السيد المرتضى
الصفحه ٣٨١ :
____________________________________________
(١) على بن أبي حمزة،
واسم أبي حمزة سالم البطائني، أبو الحسن، مولى الانصار كوفي ، وكان قائد أبي بصير
يحيى
الصفحه ٢٤٤ : .
وذهب سيدنا المرتضى أدام الله علوه (۱) الى تقسيم ذلك فقال
ان أخبار البلدان والوقائع والملوك وهجرة النبي
الصفحه ٦ : سيدنا الاجل المرتضى (١) أدام الله
علوه، وان كثر في
الصفحه ٧٦ : الاجل المرتضى من أن وجوب الحكم على القاضي بعد شهادة
العدلين ، ليس من حيث انهما يوجبان حصول الظن ، بل من
الصفحه ٢٥٥ : .
____________________________________________
رد الشهادة كما فعله
المرتضى رحمه
(۱) قوله (وليس لاحد الخ)
قال سيدنا المرتضى أعلى الله درجته في
الصفحه ٢٩٠ : السيد المرتضى أيضاً ، (٥)
والظاهر ان مراده ان العقل لا يجد
مستقلا عن الشرع مفسدة في العمل به، لا أنه ليس
الصفحه ٣٤ : المبحث. وسيصرح به
المصنف موافقاً سيدنا الاجل المرتضى في الذريعة في فصل في الكلام على من أحال
القياس عقلا
الصفحه ٦٣ : الاجل المرتضى في جواب مسائل
الحلبيات : قد اختلف في ان العلم بمخبر الاخبار من كمال العقل . فألحقه قوم
الصفحه ٧٨ : والامارة فلا تتحقق هذه القوة مع الاعتقاد المبتدأ ، وهو ليس بظن عند
المصنف ، وسيدنا الاجل المرتضى ، كما سيجي
الصفحه ٨٤ : سيدنا الاجل المرتضى
في الذريعة : وما يحصل عنده الظن يسمى امارة ، وربما يسمى دلالة ، والاولى افراد
الصفحه ١٢١ : الاجل المرتضى رحمهالله تعالى في الذريعة :
ويمضي في الكتب كثيراً ان حصول الظن عند النظر في الامارة ليس
الصفحه ١٣٤ : قيام فعل الغير مقامه ما ذهب
اليه سيدنا الاجل المرتضى من أن مجرد فعل الغير بدون نية قربة يقوم مقام فعل