الصفحه ٢٨ : إلى المدينة ، وهم السابقون
الأولون الذين حضروا الغزوات قبل الفتح ، الذين قال الله فيهم للفقرا
الصفحه ٣٢ : جامعة بينها
وبين المدينة ستة وسبعون ميلا ـ فلما تلاقيا ، ظن أبو بكر أنه معزول ، فرجع إلى
رسول الله فقال
الصفحه ٣٧ : بالهجرة إلى المدينة ، فمنهم من تعلق به أهله وأولاده يقولون : ننشدكم بالله
أن لا تضيعنا ، فيرق لهم فيقيم
الصفحه ٤٣ : أميرا على الشام إلى عثمان يشكوه ، فكتب
عثمان إلى أبي ذر أن أقدم المدينة فقدم ، فازدحم عليه الناس حتى
الصفحه ٥٠ : ابْتَغَوُا) لك (الْفِتْنَةَ مِنْ
قَبْلُ) أول ما قدمت المدينة (وَقَلَّبُوا لَكَ
الْأُمُورَ) أي أجالوا الفكر في
الصفحه ٦٣ :
مِنْهُمْ) ممن تخلف بالمدينة من المنافقين (فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ) معك إلى غزوة أخرى (فَقُلْ) لهم
الصفحه ٦٤ : )
أي الطالبون قبول العذر وهذا شروع في ذكر أحوال منافقي الأعراب بعد بيان أحوال
منافقي المدينة. قوله
الصفحه ٦٩ : خمسة ، وقيل ثلاثة ، وقد كانوا
تخلفوا عن تبوك ، ثم ندموا بعد ذلك ، فلما قدم رسول الله من المدينة ، حلفوا
الصفحه ٧٢ : فيه الاثنين
والثلاثاء والأربعاء والخميس ، وخرج صبيحة الجمعة ، فدخل المدينة وقيل صلى به
الجمعة ، وهي
الصفحه ٨٠ : مثلها. قوله : (وهو
نهي بلفظ الخبر) أي ما ذكر من قوله : (ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ) إلخ ، أي فكأنه
الصفحه ١٣٧ : باطنها. قوله : (نقص) أي ولم يذهب
بالكلية ، لما علمت من بقاء ماء السماء. قوله : (جبل بالجزيرة) هي مدينة
الصفحه ١٧١ :
إِلَيْهِنَ)
أي وكن أربعين امرأة من أشراف المدينة ، فصنعت لهن ضيافة عظيمة. قوله : (وَأَعْتَدَتْ)
أي هيأت
الصفحه ١٨٤ : : (آوى إِلَيْهِ أَخاهُ)
وهو جواب لما الثانية أيضا ، لأن المقصود بدخول المدينة الدخول على يوسف ،
والمقصود
الصفحه ١٨٥ :
دَخَلُوا عَلى يُوسُفَ)
أي منزله ومحل حكمه ، وهذا الدخول غير الدخول السابق ، فإن المراد به دخول المدينة
الصفحه ٢٤٠ : المدينة والشام ، وسيأتي قصة أصحابه. قوله : (الله أعلم بمراده) تقدم
أن هذا هو التحقيق عند ذوي التحقيق. قوله