الصفحه ٤٢٥ : طلت رأس التابوت بالقار ،
وألقته في اليم ، فموجه البحر حتى أدخله في نهر كائن في بستان فرعون ، وكان
الصفحه ١٧٦ : قد خرجن من البحر ، ثم خرج بعدهن
سبع بقرات عجاف ، في غاية الهزال والضعف ، فابتلعت العجاف السمان ودخلت
الصفحه ٣٢٩ :
يُعِيدَكُمْ فِيهِ) أي البحر (تارَةً) مرة (أُخْرى فَيُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ الرِّيحِ) أي ريحا شديدة لا
الصفحه ٣٤٠ : :
اليد والعصا والجراد والقمل والضفادع والدم وانفجار الماء من الحجر وانفلاق البحر
ونتق الجبل وفيه بعد
الصفحه ٣٨٠ : على ساحل البحر (حَتَّى إِذا رَكِبا
فِي السَّفِينَةِ) التي مرت بهما (خَرَقَها) الخضر بأن اقتلع لوحا أو
الصفحه ٣٨٢ :
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ) عشرة (يَعْمَلُونَ فِي
الْبَحْرِ) بها مؤاجرة لها طلبا
الصفحه ٤٧٢ : لجة البحر ،
فقال الملاحون : هنا عبد آبق من سيده تظهره القرعة ، فضربوها فخرجت على يونس ،
فألقوه في
الصفحه ١٢٠ : له قتل ، فانصرف عنهم مغاضبا
فنزل في سفينة فلما بلغت وسط البحر وقفت ، وكان من عادتهم أن السفينة لا تقف
الصفحه ٢٠٧ : المعتزلة : إن السحاب له خراطيم كالإبل ، فينزل
فيشرب من البحر المالح ويرتفع في الجو ، فتنسفه الرياح فيحلو
الصفحه ٤٢٦ : التَّابُوتِ
فَاقْذِفِيهِ) بالتابوت (فِي الْيَمِ) بحر النيل (فَلْيُلْقِهِ
الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ) أي شاطئه
الصفحه ٤٣٨ : : (المصاغ)
صوابه المصوغ كما في بعض النسخ. قوله : (طلبوا منك) أي حين جاوزوا البحر كما قال
تعالى : (وَجاوَزْنا
الصفحه ٤٩٠ : ، وقوله : (رِجالاً وَعَلى كُلِّ
ضامِرٍ)
ليس فيه دليل على أن راكب البحر لا يجب عليه الحج ، لأن مكة ليست على
الصفحه ٥ : وكانوا ألفا إلا خمسين. قوله : (وأخذ أبو سفيان) أي عدل
عن الطريق المعتاد للمدينة ، وسار بساحل البحر. قوله
الصفحه ١٨ : ) العير كائنون بمكان (أَسْفَلَ مِنْكُمْ) مما يلي البحر (وَلَوْ تَواعَدْتُمْ) أنتم والنفير للقتال
الصفحه ٤٠ : وحدها طولا من أقصى عدن إلى ريف العراق ،
وعرضا من جدة وما والاها من ساحل البحر إلى أطراف الشام» الثالث