الصفحه ٤٦٦ : زوجته وقد آمنت به. قوله : (من العراق) أي وصحب معه لوطا وسارة ، ونزل بحران
فمكث بها ، ثم خرج منها حتى قدم
الصفحه ٤٣ : اللهِ)
أي يمنعون الناس عن الدخول في دين الإسلام. قوله : (وَالَّذِينَ
يَكْنِزُونَ)
الكنز في الأصل جمع
الصفحه ١٢٧ : ) هلا (أُنْزِلَ عَلَيْهِ
كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ) يصدقه كما اقترحنا (إِنَّما أَنْتَ
نَذِيرٌ) فلا
الصفحه ٣٨٣ : فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ) مال مدفون من ذهب وفضة (لَهُما وَكانَ
أَبُوهُما صالِحاً) فحفظا
الصفحه ١١٧ :
إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ) لحقهم (فِرْعَوْنُ
وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً) مفعول له
الصفحه ٣٧٦ : (حَتَّى أَبْلُغَ
مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ) ملتقى بحر الروم وبحر فارس مما يلي المشرق أي المكان
الجامع لذلك
الصفحه ٣٧٧ : (سَبِيلَهُ فِي
الْبَحْرِ عَجَباً) (٦٣) مفعول ثان أي يتعجب منه موسى وفتاه لما تقدم في بيانه (قالَ) موسى (ذلِكَ
الصفحه ٣٩١ : حِوَلاً) (١٠٨) تحولا إلى غيرها (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ) أي ماؤه (مِداداً) هو ما يكتب به (لِكَلِماتِ
الصفحه ٤٣٤ : (فَاضْرِبْ) اجعل (لَهُمْ) بالضرب بعصاك (طَرِيقاً فِي
الْبَحْرِ يَبَساً) أي يابسا فامتثل ما أمر به وأيبس الله
الصفحه ١١٨ :
الإيمان (فَالْيَوْمَ
نُنَجِّيكَ) نخرجك من البحر (بِبَدَنِكَ) جسدك الذي لا روح فيه (لِتَكُونَ
الصفحه ٢٦١ : لَآيَةً
لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ) (١٣) يتعظون (وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ) ذلله لركوبه والغوص فيه
الصفحه ٣٧٨ :
يردّ العلم إليه ، فأوحى الله إليه ، إن لي عبدا بمجمع البحرين هو أعلم منك ، قال
موسى : يا رب فكيف لي به
الصفحه ٩٢ :
يُسَيِّرُكُمْ) وفي قراءة ينشركم (فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ
الصفحه ٣٢٨ : ) حافظا لهم منك (رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي) يجري (لَكُمُ الْفُلْكَ) السفن (فِي الْبَحْرِ
لِتَبْتَغُوا
الصفحه ٣٨٥ : من الأرض ووصل إلى ساحل البحر المحيط ، فلما لم يبق قدامه شط بل مياه
لا آخر لها ، رأى الشمس كأنها تغرب