الصفحه ٢٨٨ : وأراد بالقلم الذي نسخ به
من اللوح المحفوظ ، ونزل به جبريل دفعة إلى سماء الدنيا ، وليس المراد به القلم
الصفحه ٢٩٢ : السماء فيرى شبه الدخان ، ثم
إن رؤساء مكة ، كلموا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في ذلك فقالوا له : ما هذا
الصفحه ٣٠٤ : أبعد من ذلك ، أصدقه بخبر السماء في غدوة
أو روحة ، فلذلك سمي الصديق ، فقال القوم : صف لنا بيت المقدس
الصفحه ٣٠٨ : الله لسانه بالوحي فقال : يا سماء استمعي ، ويا أرض أنصتي ،
فإن الله يريد أن يقضي شأن بني إسرائيل ، الذين
الصفحه ٣٢٩ : بالحصباء) أي بسبب ريح تأتيكم. قوله
: (كقوم لوط) أي فقد نزلت عليهم حجارة من السماء أهلكتهم. قوله : (حافظا
الصفحه ٣٣٢ : الشمس من وسط السماء إلى ما يليه ، ويستعمل في الغروب أيضا. قوله : (أي من
وقت زوالها) أشار بذلك إلى أن
الصفحه ٣٦٠ : اللون ، وقيل أسمر ، وقيل كلون السماء ، اسمه
قطمير ،
الصفحه ٣٧٠ : الشرط (وَيُرْسِلَ عَلَيْها
حُسْباناً) جمع حسبانة أي صواعق (مِنَ السَّماءِ
فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً
الصفحه ٣٧١ :
الدُّنْيا) مفعول أول (كَماءٍ) مفعول ثان (أَنْزَلْناهُ مِنَ
السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ) تكاثف بسبب نزول الما
الصفحه ٣٨٤ : فارس والروم. قوله : (اسمه الإسكندر)
أي وهو الذي بنى الإسكندرية وسماها باسمه. قوله : (ولم يكن نبيا) أي
الصفحه ٣٨٧ : أصناف : صنف منهم طوله عشرون ومائة
ذراع في السماء ، وصنف منهم طوله وعرضه سواء عشرون ومائة ذراع ، وصنف
الصفحه ٣٩٤ : الولد في الخارج بالفعل ثلاث عشرة سنة. قوله : (اسْمُهُ
يَحْيى)
إنما سماه بذلك ، لأن رحم أمه حيي به بعد
الصفحه ٤١٦ : منهم ، موجبة للغضب عليهم ، الذي ينشأ عنه نزول السماء قطعا
قطعا عليهم ، وخسف الأرض بهم ، وسقوط الجبال
الصفحه ٤٢٩ :
(وَسَلَكَ) سهل (لَكُمْ فِيها سُبُلاً) طرقا (وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً) مطرا ، قال تعالى
الصفحه ٤٤١ : قبلها ، قلبت ألفا ثم حذفت لالتقاء
الساكنين ، فهو من باب سما يسمو سموا ، وأما عنى كرضي يعني عنا فهو بمعنى