الصفحه ٥١ : (بِكُمْ أَنْ
يُصِيبَكُمُ اللهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ) بقارعة من السماء (أَوْ بِأَيْدِينا) بأن يؤذن لنا في
الصفحه ٧١ : أبو عامر : أمات الله الكاذب منا طريدا
غريبا وحيدا ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
: آمين ، وسماه أبا
الصفحه ٧٧ : ، فلم يرجعا حتى قالت السماء فأظلت
ثم سكبت ، فملؤوا ما معهم من الأوعية ، ثم ذهبنا ننظرها ، فلم نجدها
الصفحه ٨٨ : الحق من
عندك ، فأمطر علينا حجارة من السماء.
قوله : (وَلَوْ
يُعَجِّلُ اللهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ)
أي
الصفحه ٩٤ : كسب من صاحبها ، ولا تعان منه كماء السماء بخلاف ماء الأرض
فينال بالآلات. قوله : (وغيرهما) أي كالذرة
الصفحه ١٢٠ : قوم يونس العذاب ، كما يغشى الثوب الغبر ، وقال وهب : غامت
السماء غيما أسود هائلا ، يدخن دخانا شديدا
الصفحه ١٢٤ : البخاري عن ابن عباس فيمن كان
يستحيي أن يتخلى أو يجامع فيفضي إلى السماء ، وقيل في المنافقين (أَلا إِنَّهُمْ
الصفحه ١٢٥ : يكره
العبد البطال ، وخص دواب الأرض بالذكر ، لأنهم المحتاجون للأرزاق ، وأما دواب السماء
، كالملائكة
الصفحه ١٣٦ : : (فَفَتَحْنا أَبْوابَ
السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْماءُ
عَلى
الصفحه ١٤٣ : عليهم من السماء ، فسمعوا صوت
كل شيء فماتوا جميعا. قوله : (أَلا
بُعْداً)
أي طردا دائما عن رحمة الله ، فقد
الصفحه ١٥٧ : جائزا عقلا فمستحيل شرعا ، لأنه سماه ظلما
تفضلا منه ، ونزه نفسه سبحانه عنه ، كما ألزم نفسه بالرحمة تفضلا
الصفحه ١٦١ :
ووثاب وذو الكتفين ، قد رأى الجميع نزلن من السماء وسجدن له ، وجريان بفتح الجيم
وكسر الراء وتشديد اليا
الصفحه ١٦٩ : أصبعه ، وفي رواية : إنه نودي يا يوسف أتواقعها؟ إنما
مثلك ما لم تواقعها ، مثل الطير في جو السماء لا يطاق
الصفحه ٢٠١ : من زمرد محيط بالدنيا
، والسماء عليه مثل القبة ، فالنفي منصب على القيد دون المقيد ، وعلى ذلك فجملة
الصفحه ٢٠٢ : قطعا متجاورات ، وأنزل على وجهها
ماء السماء ، فتخرج هذه زهرتها وثمرتها ، وتخرج هذه نباتها ، وتخرج هذه