الصفحه ٢٦٣ : قَبْلِهِمْ) وهو نمروذ بنى صرحا طويلا ليصعد منه إلى السماء ليقاتل
أهلها (فَأَتَى اللهُ) قصد (بُنْيانَهُمْ مِنَ
الصفحه ٢٧٥ :
(وَهُدىً) عطف على لتبين (وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ) (٦٤) به (وَاللهُ أَنْزَلَ
مِنَ السَّما
الصفحه ٣٠٩ : الله
من السماء فدقته نبي يبعثه الله فيدق ذلك أجمع ، ويصير الأمر إليه ، فلما تجبر
بختنصر على أهل الأرض
الصفحه ٣٣٨ : مِنَ السَّماءِ مَلَكاً رَسُولاً) (٩٥) إذ لا يرسل إلى قوم رسول إلا من جنسهم ليمكنهم مخاطبة والفهم عنه
الصفحه ٣٨٥ : فيه ، وسماه الله عينا ، لأنه بالنسبة إلى ما
هو أعظم منه في علم الله كالعين ، وإن كان عظيما في نفسه
الصفحه ٣٨٨ : فيخرجون على الناس فينفرون منهم ، فيرمون بسهام
إلى السماء ، فترجع مخضبة بالدماء ، فيقولون : قهرنا من في
الصفحه ٤٠٢ : السماء أربع فرق :
اليعقوبية والنسطورية والملكانية والإسلامية ، لما روي أنه اجتمع بنو إسرائيل ،
فأخرجوا
الصفحه ٤٠٧ : مَكاناً
عَلِيًّا) (٥٧) هو حي في السماء الرابعة أو السادسة أو السابعة أو في الجنة أدخلها
بعد أن أذيق الموت
الصفحه ٤٧٠ :
الله وأثنى عليه ، فلما رأى أنه قد أفنى ماله ولم ينجح منه بشيء ، صعد إلى السماء
وقال : يا رب سلطني على
الصفحه ٤٩٢ : فَكَأَنَّما
خَرَّ) سقط (مِنَ السَّماءِ
فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ) أي تأخذه بسرعة (أَوْ تَهْوِي بِهِ
الرِّيحُ) أي
الصفحه ٥٠١ : ) تعلم (أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً) مطرا (فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ
مُخْضَرَّةً) بالنبات وهذا من
الصفحه ٦ : (مِنْهُ) تعالى (وَيُنَزِّلُ
عَلَيْكُمْ مِنَ السَّماءِ
____________________________________
إلى القتال
الصفحه ١٢ : ، والرقيع السماء ، ففعل بهم كما قال سعد.
قوله : (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا)
إنما عمم الخطاب إشارة إلى
الصفحه ٢٠ : : (ورأى الملائكة) أي نازلين من
السماء. قوله : (أتخذلنا)
الصفحه ٢٤ : مِائَةُ حَبَّةٍ)
الآية. قوله : (تنقصون منه شيئا) أي وسماه ظلما لأن وعده بالخير لا يتخلف فكأنه
واجب ، وضده