الصفحه ٤٠٢ : الذي ينبغي أن يؤتى به على ذلك النهج
شرعا وعقلا لا شرعا فقط.
(٣) أي : ثاني
الأمور في تفسير كلمة
الصفحه ٢٣٤ : الكتابة» ؛ وذلك لأن معنى الكاتب هو : «الإنسان له الكتابة» ، فالإنسان المطوي
في الكاتب يحمل على الإنسان
الصفحه ٢٤٠ : : «الإنسان إنسان له الكتابة» لما أخذ في
المحمول فلا محالة تكون القضية ضرورية ؛ لاستحالة سلب الشيء عن نفسه
الصفحه ١٦٤ : القتل ، والمصنوع بمعنى : ما حدث
فيه أثر الصنع ، والمكتوب بمعنى : ما وجدت فيه الكتابة ، فالمشتق إنما يصدق
الصفحه ٢٣٦ : الثاني ؛ لأن المحمول في القضية هو الإنسان المقيد بوصف الكتابة
؛ لأن الكاتب معناه هو الإنسان الذي ثبتت له
الصفحه ١٣ : الكلي عطف تفسيريّ أو تفنّن في العبارة لا من العطف الخاصّ على العام
، كما قد يتوّهم ، ضرورة : أنّ اتحاد
الصفحه ٢٩ : :
الوضع
الأمثلة
الحكم
وجه الصحة
والبطلان
الأول : الوضع
عام والموضوع له كذلك
الصفحه ٧٨ : .
______________________________________________________
(١) تعليل لقوله :
(لا اعتبار بها).
بقي
الكلام في المقام الرابع. أعني : أمثلة تعارض الأحوال فهناك عشر صور
الصفحه ١٥٨ : بالعموم وقال في البدائع : «قضية ظاهر العنوانات عموم النزاع
لسائر المشتقات ، لعدم صلاحية الأمثلة الممثل بها
الصفحه ٣١٧ : التحرير والكتابة عند هذه المسألة ، وقد قيل : إن المصنف قد دخل في
شبهة الجبر من غير ملزم له ، ويا ليته لم
الصفحه ١٣٥ : : مقارنا له ،
وثالثة : ملحوقا به. وقد تقدم تفصيله مع الأمثلة.
(٥) هذه نتيجة ما
ذكره في الأمر الخارج عن
الصفحه ٢٦٥ : المشتق على نحو الحقيقة.
وقلنا : إن القيام
موجود في جميع الأمثلة المذكورة ، غاية الأمر : أن الاختلاف في
الصفحه ٧٦ :
استعمال اللفظ في غير ما وضع له بعلاقة من العلاقات المذكورة في علم البيان.
و «الاشتراك
اللفظي» : هو وضع
الصفحه ١٩٤ : : «كان زيد ضاربا غدا» ، ومثل : «سيكون غدا ضاربا» مجاز بالاتفاق ، لأنّ
الملاك في جميع هذه الأمثلة واحد
الصفحه ٢٤٤ : كالإنسان له الكتابة المأخوذ في معنى
الكاتب في نحو : «الإنسان كاتب» إن كانت واجدة للقيد في نفس الأمر يصدق