الصفحه ١٠ : واسطة في
العروض.
ولتسهيل تطبيق رأي
المصنف وغيره في الأمثلة المذكورة فعليك بالجدول.
الأمثلة
الصفحه ١٦١ : المبادئ فعلية في تلك الأمثلة ، بل في المثال الأول أخذ القتل
بمعنى : عدم الروح لا بمعنى : إزهاقها ، كما هو
الصفحه ١١١ : .
______________________________________________________
(١) العنكبوت :
٤٥.
(٢) إشارة إلى
الأمر الثاني أي : منع استعمال ألفاظ العبادات في الجامع في مثل الأمثلة
الصفحه ٢٦٤ : ذاتا.
وملخص
الجواب عن الجميع هو : ثبوت قيام المبدأ بالذات في الأمثلة المذكورة ، غاية الأمر : واجدية
الصفحه ٢٥٧ : الأشعري من اعتبار القيام بمعنى : الحلول ،
ولهذا السبب قالوا : إن صفات الله تعالى زائدة عليه ، ونقل عنهم في
الصفحه ١٠٧ :
الفاقد للبعض ، تنزيلا له منزلة الواجد.
فلا
يكون مجازا في الكلمة ـ على ما ذهب إليه السكاكي في الاستعارة
الصفحه ١١ : بمنزلة
البحث عن عوارض الجنس ، فإنّ البحث فيه يكون عن معنى الأمر الواقع في الكتاب
والسّنة وهو نوع لمطلق
الصفحه ١٧٨ : ، مثل : «مضى
الزمان» ، وإسناده إلى المجرد عن الزمان مثل : «خلق الله الإنسان» ؛ فإن الفعل في
جميع هذه
الصفحه ٦٥ : ، والثاني : لأجل إضافة الجمع إلى
المحلى بالألف واللام. فوضع الهيئات في الأمثلة المذكورة نوعي.
(٢) هذا بيان
الصفحه ٨ : العروض» ليكون إشارة إلى الخطأ الواقع في تفسير العرض الذاتي على
احتمال.
(٣)
في هذا التفسير احتمالات
الصفحه ٩ : المذكور ردّا على القدماء ، وتنبيها على الخطأ الواقع منهم في تفسير العرض
الذاتي ، وهذا الاحتمال أقرب من
الصفحه ١٣٨ :
دخله
في التسمية بها (١) ، مع الذهاب (٢) إلى دخل ما له الدخل جزءا فيها (٣) ، فيكون
الإخلال بالجز
الصفحه ٢٧٥ : في
المعنيين دليل على تعدد الوضع. وقيل في تفسير قوله : «في الطلب في الجملة» يعني :
بلا تعيين كونه
الصفحه ٩٦ : ، والاختلاف في تفسيرها لا يكون لأجل الاختلاف في مفهومها ، بل يكون لأجل
الاختلاف في المهم من لوازمها حيث إن
الصفحه ٤٠٦ :
______________________________________________________
(١) أي : ثالث
الأمور التي ينبغي تقديمها على البحث هو في تفسير كلمة الإجزاء. يقول المصنف «قدسسره