الصفحه ١٦ : أمر واحد ؛ ـ مثلا ـ الغرض من علم الأصول : (الاقتدار على الاستنباط) ومن
علم النحو : (صون اللسان عن
الصفحه ٢٤ :
كعلم الفقه والأصول.
وتوهم ان وحدة
العلم تدور مدار وحدة موضوعه ، فإذا فرض انه لا موضوع له فلا
الصفحه ٢٠٩ : على إرادة البعض أو يحتاج إرادة كل واحدة منهما إلى نصب
قرينة تدل على ذلك؟ لا ريب في أن إرادة الجميع
الصفحه ٢٦٧ :
بالتركيب ، لا البساطة. وكيف كان فالمشهور بين الفلاسفة والمتأخرين من
الأصوليين منهم شيخنا الأستاذ
الصفحه ٢٩٥ : المشتق فيما وضع له حقيقة أن يكون الإسناد والتلبس أيضاً حقيقياً
كما عن الفصول.
وإلى هنا قد تم
الجز
الصفحه ٩٦ :
دون اية واسطة خارجية فلا حاجة إلى إبرازها وإحضارها فيها إلى آلة بها تبرز
وتحضر ، ضرورة انها لو لم
الصفحه ١٨٨ :
مترتبان كي لا يكون إمضاء أحدهما إمضاء للآخر ، بل الموجود واحد غاية ما في
الباب انه باختلاف الآلة
الصفحه ٢٣ : ،
__________________
ـ ثم الممكن إلى الجوهر والمقولات العرضية ، ثم الجوهر إلى عقل ونفس وجسم ،
ثم العرض كل مقولة منه. إلى
الصفحه ١٥٦ : للانتهاء عنها من جهة مضادة كل جزء من اجزائها لمنكر خاص ، فان
المصلى الملتفت إلى وجود مبدأ ومعاد إذا قرأ
الصفحه ١٤٩ :
اللفظ بإزائه ، وحيث ان الجامع في المقام ليس أمراً عرفياً فلا يكون مسمى
بلفظ ال «صلاة» ـ مثلا
الصفحه ٧٥ : أذهان كل أحد ومعلومة لديه إجمالا ، ولذا
يستعملها فيها عند الحاجة إلى تفهيمها ، إلا ان الداعي إلى البحث
الصفحه ١٦٨ : المسمى إذ بدونهما لا يصدق على المعظم عنوان ال «صلاة».
(الوجه الثالث)
: ما قيل من أن لفظ ال «صلاة» موضوع
الصفحه ١٧٠ : الارتباطيين ، فانه ان قلنا بالانحلال وان العلم الإجمالي
ينحل إلى علم تفصيلي وشك بدوي فلا مانع من الرجوع إلى
الصفحه ٢٣٤ : الهيئة فقد تقدم ان مفادها
نسبة المادة إلى الذات على نحو من أنحاء النسبة فالزمان أجنبي عن مفاد الفعل مادة
الصفحه ٣٤ : إيصالها
إلى إرسال رسل وإنزال كتب ، وجعل الأمور التكوينية التي جبل الإنسان على إدراكها
كحدوث العطش عند