الصفحه ١٠٣ : إلى البيان لإبراز المقاصد خارجاً لئلا تختل نظم
الحياة ، فالقدرة على البيان مما أودعه الله تعالى في
الصفحه ١٠٥ : فله تقييده
بما شاء من القيود إذا دعت الحاجة إلى ذلك ، وبما ان الغرض في المقام قصد التفهيم
فلا محالة
الصفحه ١٠٦ : الاستعمال فلا يكاد يكون من قيود المستعمل
فيه ـ ٢ ـ هذا مضافاً إلى ضرورة صحة الحمل والإسناد في الجمل بلا تصرف
الصفحه ١٢٠ : الاتحاد لو كان طريقاً إلى الحقيقة فمن اتحاد «الحيوان الناطق» مع «الإنسان»
بالذات والحقيقة يستكشف بالضرورة
الصفحه ١٢١ : مفهوم بالإضافة إلى حكم العقل. وهذا لعله من الواضحات
ثم لا يخفى ان
ما ذكره من أن صحة الحمل عند المستعلم
الصفحه ١٢٣ :
المعنى الحقيقي ، والمعنى المجازي ، وتابع لسعة المعنى وضيقه ـ مثلا ـ لفظ ال «ماء»
في لغة العرب موضوع
الصفحه ١٣٢ : بعد ذلك جاءت الآيات الكريمة فحكت عما
جاء به النبي الأعظم صلىاللهعليهوآله وقد استند فهم العرب إلى
الصفحه ١٣٧ :
إذا وقعت إلى ما بين المشرق والمغرب صحيحة لمن لم يتمكن من تشخيص القبلة ،
وفاسدة للمتمكن من ذلك
الصفحه ١٣٩ : لأسماء العبادات ، والمعاملات عاماً كوضعها كما هو الصحيح
فالامر واضح ، فان لفظ ال «صلاة» ونحوه من أسما
الصفحه ١٥٨ : على وجود الواجب ، ووجود الممكن على عرضه العريض ،
وكذا السواد يصدق على الضعيف والشديد فليكن ال «صلاة
الصفحه ١٦١ : وغيره سواء كان ذلك الغير
دقيق أرز أو حنطة أو نحو ذلك.
ولما كانت ال «صلاة»
من المركبات الاعتبارية فانك
الصفحه ١٦٣ : بلا إشكال ،
ولم يستشكل في ذلك أحد من الفقهاء.
ومن هنا يظهر
بطلان ما أفيد ثانياً من ان لفظ ال «صلاة
الصفحه ١٦٧ :
ولكن بما
حققناه في الوجه الأول من أن المسمى قد اعتبر لا بشرط بالإضافة إلى الزائد قد تبين
الجواب
الصفحه ١٩٦ : .
(الرابع) : ان
المسببات في باب المعاملات عبارة عن الاعتبار القائم بالنفس بالمباشرة لا بالتسبيب
، والآلة
الصفحه ٢٠٦ : ملخصه : ان حقيقة الاستعمال ليست إلا عبارة عن إيجاد المعنى باللفظ وإلقائه
إلى المخاطب خارجاً ، ومن هنا لا