الصفحه ٢٩٢ : ان مفهوم الوجود واحد ومشترك معنوي
بين الواجب والممكن كما ذكره السبزواري في شرح منظومته وغيره.
أما
الصفحه ١٠٦ :
صاحب الكفاية ـ قده ـ من حمل الدلالة في كلامهما على الدلالة التصديقية غير
الوضعيّة فان تبعيتها
الصفحه ٢٦٤ : والمحقق الدواني ـ قده ـ وخالف فيه جماعة
منهم صاحب شرح المطالع فذهب إلى التركيب ، حيث قال في مقام تعريف
الصفحه ٢٦٧ : ـ قده ـ
وصاحب شرح المطالع فذهبوا إلى التركيب.
ويجب علينا
أولاً تحقيق الأمر في أن المفاهيم الاشتقاقية
الصفحه ٢٤٣ :
موضوعا للأعم. وأما الموارد التي يشك فيها في بقاء الحكم بعد حدوثه وثبوته
فالمرجع فيها هو الاستصحاب
الصفحه ٢٩٤ :
ولكن في تطبيقه على زيد لوحظ نحو من التوسعة والعناية ، فيكون التطبيق
مجازاً. وأوضح من ذلك موارد
الصفحه ٦٠ :
المفاهيم الأدوية بأجمعها معان إيجادية في الكلام ولا تقرر لها في عالم
المفهومية ولا استقلال بذاتها
الصفحه ١٧٩ :
يرجع إلى الخارج عن ماهية الصيام بل قد يعتبر فيه كما في شرع الإسلام الكف
عن عدة أمور اخر أيضاً
الصفحه ١٤٠ :
أصنافها على نسق واحد من دون لحاظ عناية في شيء منها.
وبعد ذلك نقول
الكلام يقع في مقامين
الصفحه ٢٤٥ :
أو الأعم منه ومن المنقضى فالاستصحاب لا يجري في الحكم لعدم إحراز اتحاد
القضية المتيقنة مع المشكوكة
الصفحه ٨٤ :
أما بحسب
المادة فظاهر لأن معناها الطبيعي اللا بشرط وهي تستعمل في ذلك الطبيعي دائماً سواء
كانت
الصفحه ٢٥٦ :
أولا ان ذلك
مجرد استبعاد ، ولا مانع من أن يكون استعمال اللفظ المعنى المجازي أكثر من
استعماله في
الصفحه ٤٩ :
وذلك لأن الوضع حيث كان فعلا اختيارياً فصدوره من الواضع الحكيم في أمثال هذه
الموارد التي لا يترتب
الصفحه ٥٤ :
صاحب الكفاية ـ قده ـ.
وتحقيق الكلام
في المقام يتوقف ـ أولا ـ على تحقيق المعاني الحرفية
الصفحه ٦٥ :
استقلاله في نفسه إلا أنه ليس بإيجادي أيضا لما قدمناه من أن له نحو ثبوت
في وعاء المفاهيم كالمعنى