الصفحه ٤١ :
في شيء بل هي مترتبة عليه فلا بد حينئذ من تحقيق معناه وانه ما هو الّذي
تترتب عليه تلك الملازمة
الصفحه ٧١ : الفرد متعلق للشك. أو إذا أثبتنا ان للعالم مبدأ ، ولكن
شككنا في انه واجب أو ممكن على القول بعدم استحالة
الصفحه ٧٣ :
البسيطة) واما في غير تلك الموارد فلا.
(القول الرابع)
: ما عن بعض الأعاظم ـ قده ـ من ان الحروف
الصفحه ٧٥ :
لها ثانياً ، وعدم ثبوتها في جميع موارد استعمالاتها ثالثاً ، على تفصيل
تقدم.
والنتيجة لحد
الآن
الصفحه ٧٩ : .
يتلخص نتيجة ما
ذكرناه في أمور :
الأمر الأول :
ان المعاني الحرفية تباين الاسمية ذاتاً ولا اشتراك لهما
الصفحه ٨٥ :
موضوعة لإيجاد المعنى في الخارج الّذي يعبر عنه بالوجود الإنشائي ، كما صرح
ـ قده ـ به في عدة من
الصفحه ٨٨ :
الواجب والممكن والممتنع والأمور الاعتبارية على نحو واحد ، هذا تمام
الكلام في تحقيق معنى الجملة
الصفحه ٩٢ :
استعمال اللفظ في المعنى المجازي
الأمر الخامس
اختلفوا : في ان ملاك صحة استعمال اللفظ في المعنى
الصفحه ١١١ :
المركبات بما هي لو كان لها وضع فلا محالة كان وضعها لإفادة ما يستفاد من
مجموع الهيئة والمادة في
الصفحه ١١٢ :
واحدة منها طبيعة وذاتاً وامتيازها عن مادة أخرى بذاتها فهو بعينه موجود في
الهيئات ، فان كل هيئة
الصفحه ١١٤ : التبادر ، فينتج ان التبادر في الحقيقة معلول للعلم بالوضع ، فلو
كان العلم بالوضع متوقفاً عليه لدار.
وأجاب
الصفحه ١٢٩ : سابقاً ان الإطلاقات المذكورة ليست من قبيل الاستعمال في شيء على تفصيل
تقدم.
كما انه قد
تبين مما ذكرناه
الصفحه ١٤١ : «صلاة» ـ مثلا ـ موضوعة لخصوص المرتبة العليا لم
يجز التمسك بالإطلاق ولو فرض وجود مطلق في العبادات ، لعدم
الصفحه ١٥٤ :
إبهامها ذاتاً ، بل ان ثبوت الإبهام في الاعتباريات أولى من ثبوته في
المتأصلات.
(الرابع) : ان
الصفحه ١٦٥ : منهم السيد (قده) في العروة إلى انها ليست بركن ،
وهذا هو الأقوى ، ودليلنا على ذلك هو انها لم تذكر في