الصفحه ١٢٥ : تلك الوجوه بأجمعها من الأمور الاستحسانية التي
لا اعتداد بها ـ أصلا ـ في باب الألفاظ ، فان المتبع في
الصفحه ١٣٢ :
حقيقة لغوية وليست بحقيقة شرعية ، والقرآن الكريم قد تابعهم في استعمالها ،
ليكون أوقع في النفوس
الصفحه ١٥٧ : محالة.
فتلخص ان تأثير
الصلاة في النهي عن الفحشاء باعتبار هاتين الجهتين واضح هذا تمام الكلام في المقام
الصفحه ٢١١ :
والجمع وبين المفرد حيث جوز إرادة الأكثر من معنى واحد في التثنية والجمع دون
المفرد ، بل اختار ـ قده ـ ان
الصفحه ٢١٢ : طائفتين) فكما انه لم يذهب إلى وهم أحد ان التثنية في
أمثال هذه الموارد مستعملة في أكثر من معنى واحد فكذلك
الصفحه ٢١٤ :
ـ من دون أن يستعمل اللفظ فيها ـ التي لن تصل إلى إدراكها أفهامنا القاصرة
إلا بعناية من أهل بيت
الصفحه ٢٣١ :
القبيل فان انحصار مفهوم اسم الزمان في فرد لا يوجب وضعه له ، بل يمكن
ملاحظة المفهوم العام ووضع
الصفحه ٢٣٦ :
وأما الخصوصية
في الفعل المضارع فهي انه وضع للدلالة على قصد المتكلم الحكاية عن تحقق المادة في
زمن
الصفحه ٢٣٨ : حقيقياً كما في الخياط
والنساج وما شاكلهما أم كان انتساباً تبعياً كما في البقال والبزاز والتامر
واللابن
الصفحه ٢٤١ :
أسماء الأجناس ، فكما أنها لا تدل على زمان خاص ، فكذلك تلك. ومن هنا لا
تجوّز في قولنا (زيد كان
الصفحه ٢٦٠ :
يدور مدار صدق هذا العنوان وجوداً وعدماً.
(الثالث) :
تلاحظ دخيلة في الحكم حدوثاً لا بقاء بمعنى
الصفحه ٢٩٠ : لمكان العينية.
وقد أجاب عن
المحذور الأول صاحب الكفاية وشيخنا الأستاذ ـ قدهما ـ بان المبدأ في الصفات
الصفحه ٢٩٧ :
٥٩
مختار المحقق
الناييني في المعنى الحرفي ، ونقده
٩٢
استعمال
اللفظ في
الصفحه ٩ : الأصول العملية الشرعية والعقلية ، والظن الانسدادي بناء على الحكومة ؛ فان
الأولى منها لا تقع في طريق
الصفحه ٣١ : السنة وانكشافها شرعاً ـ وهو من عوارضها ولو أحقها ـ ، إلا
انه ليس هو المبحوث عنه في هذه المسألة ، وإنما