الصفحه ٧٠ :
إرادته تحتاج إلى عناية زائدة ، كما هو الحال في قولهم : (شريك الباري
ممتنع) ، و (اجتماع النقيضين
الصفحه ٧٨ :
ضروري» و «ثبوت الوجود لشريك الباري ممتنع» فكلمة (اللام) في جميع ذلك
استعملت في معنى واحد وهو تخصص
الصفحه ٨٦ : بالإضافة إلى امر غير اختياري ؛ وبما ان ثبوت النسبة أو نفيها
في الواقع خارج عن الاختيار فلا يعقل تعلق
الصفحه ٩٥ :
اللفظ بالمعنى المجازي ولحسن الاستعمال بالطبع كانت العلاقة الذاتيّة بين اللفظ
وما استعمل فيه فانه من سنخ
الصفحه ١٣١ :
الألفاظ الخاصة ، وليس في المقام إلا التعبير عنها بهذه الألفاظ في الكتاب
العزيز ؛ ومن الواضح انه
الصفحه ١٣٤ :
في زمن الأئمة الأطهار عليهمالسلام من جهة كثرة استعمالات المتشرعة تلك الألفاظ في المعاني
الجديدة
الصفحه ١٧١ :
مغايراً في الوجود مع الأجزاء والشرائط ومسبباً عنها.
وعلى الجملة ان
كلا من السبب والمسبب موجود
الصفحه ١٧٨ :
سلام الله عليه كان في مقام بيان الاجزاء ، والشرائط ، فكلما لم يبينه
يستكشف عدم دخله في المأمور به
الصفحه ١٨٠ : فيها في الحقيقة عن ثبوت الإطلاق وعدم ثبوته ، والبحث
عن جواز التمسك به وعدم جوازه بحث عن المسألة
الصفحه ٢٠٣ :
نعم في مقام
الاستعمال لا بد من نصب قرينة على إرادة تفهيم أحدهما بالخصوص فان اللفظ غير دال
إلا على
الصفحه ٢٠٥ :
فيه غير ممكن إلا على الوجه الّذي قدمناه.
(الثاني) : ان
استعمال اللفظ المشترك في القرآن جائز
الصفحه ٢٢٨ :
ثم ان النزاع
في هذه المسألة في وضع الهيئة وفي سعة مفهوم الاشتقاقي وضيقه من دون اختصاص لها
بمادة
الصفحه ٢٢٩ : ماهية من الماهيات عن إحدى هذه المواد
الثلاث في حال من الأحوال ، وهكذا العلية والمعلولية ، فانهما وان
الصفحه ٢٣٣ :
وقد سبق ان النزاع انما هو في وضع الهيئة بلا نظر إلى مادة دون مادة ، فإذا
لم يعقل بقاء الذات في
الصفحه ٢٤٠ : ، لما تقدم منا من أن
الألفاظ وضعت بإزاء المعاني التي هي قابلة للانطباق على ما في الخارج تارة ، وعلى
ما