الصفحه ١٤٣ :
الرابع فقد تبين من ضوء بياننا المتقدم ان ثمرة النزاع بين الأعمي والصحيحي تظهر
على هذا أيضاً والوجه في ذلك
الصفحه ٤٣ : والانتقال في اللفظ وسائر الدوال على نهج واحد بلا إشكال ؛
فهل ترى تعهداً من ناصب العلم على رأس الفرسخ؟ بل ليس
الصفحه ٤٦ :
عبارة عن ذلك التعهد لدار.
وتوضيح
الاندفاع أن ما يتوقف على العلم بالوضع إنما هو التعهد الشخصي
الصفحه ٤٧ :
إلى تفهيمها في أعصارهم ، وقد سبق أن الوضع تدريجي الحصول فيزيد تبعاً
لزيادة الحاجة في كل قرن وزمن
الصفحه ٤٠ :
وذهب كثير من
الأعلام والمحققين (قدسسرهم) إلى ان حقيقة الوضع حقيقة اعتبارية ، ولكنهم اختلفوا
في
الصفحه ١٠٥ :
الوضعيّة واعتبارها على الإطلاق ، حتى في اللفظ الصادر عن لافظ من غير شاعر
كالنائم والمجنون ونحوهما
الصفحه ٢٧٧ : .
ثم ان شيخنا
الأستاذ ـ قده ـ ذكر : أن وجود العرض في حد نفسه عين وجوده لموضوعه بمعنى ان العرض
غير موجود
الصفحه ٢١٣ : وقوع استعمال اللفظ في أكثر من معنى واحد فضلا عن
جوازه.
ولكنك غفلت عن
انه لا دلالة لها أصلا على أن
الصفحه ١٤٩ : ، فان كثيراً من الناس لا يعلم
بتأثير ال «صلاة» في النهي عن الفحشاء والمنكر فضلا عن العلم بكشفه عن جامع
الصفحه ٢١٧ : ذلك من الجوامد ومع ذلك هي داخلة في محل البحث ، فالنزاع
يجري في كل عنوان جار على الذات باعتبار تلبسها
الصفحه ٢٦٨ : عناية في شيء منها ، فهي كالموصولات في جهة الإبهام فكما انها مبهمة من جميع
الجهات إلا من ناحية صلتها
الصفحه ١٢٢ : ) مع العلم بعدم كون الفرد بخصوصه من
المعاني الحقيقية ، لما كان مطرداً كشف ذلك عن كون (الحيوان المفترس
الصفحه ٢٧٣ : ء مأخوذاً في المشتق لزم
الانقلاب.
والجواب عنه ما
ذكره صاحب الكفاية وشيخنا الأستاذ ـ قدهما ـ وتوضيحه ان
الصفحه ٢٩٤ :
ولكن في تطبيقه على زيد لوحظ نحو من التوسعة والعناية ، فيكون التطبيق
مجازاً. وأوضح من ذلك موارد
الصفحه ٦٠ :
المفاهيم الأدوية بأجمعها معان إيجادية في الكلام ولا تقرر لها في عالم
المفهومية ولا استقلال بذاتها