الصفحه ٢٥٨ : بالعلم وحكم بوجوب إكرامه لا نعقل الانقضاء فيه
ليتنازع في عموم الوضع له.
وعلى هذا الضوء
يظهر ان استدلال
الصفحه ١٠٨ : مقام التفهيم ،
وهي موجودة حتى فيما إذا علم المخاطب كذب المتكلم في كلامه إذا لم ينصب قرينة
متصلة على انه
الصفحه ١٧٢ :
غاية الأمر ان الخصوصيات الفردية غير دخيلة في ذلك فعلى كلا القولين يرجع
الشك في اعتبار شيء جزء أو
الصفحه ٢٣٥ : الحكاية عن تحقق الزمن قبل زمن التكلم وان كان الزمان
لا يقع في زمن الزمان ، وكذا قولنا (علم الله) و (أراد
الصفحه ١٢٦ :
تعبداً كما نسب إلى السيد المرتضى ـ قده ـ واما بناء على اعتبار الظهور فلا
ظهور لها في معانيها
الصفحه ٧٠ : متعلقاً لصفة الشك ، كما إذا علم إجمالا بوجود إنسان في الدار ولكن
شك في انه زيد أو عمرو فلا يكشف تضادهما عن
الصفحه ٢٤٠ : العلم به ، فكما أن النزاع جار في صحة
إطلاق العالم على زيد وعدم صحة إطلاقه إلا مجازاً ، فكذلك النزاع جار
الصفحه ١٣٣ :
في شريعتنا أم كانت معاني ثابتة في الشرائع السابقة؟ فعلى كلا التقديرين
تعهد الشارع المقدس لهذه
الصفحه ١٨١ : ما علم من الأجزاء والشرائط تفصيلا ، والصحة المنتزعة غير مأخوذة في
المأمور به فضلا عن المسمى.
وعلى
الصفحه ٢٩٠ : مفهوم المبدأ كالعلم أو القدرة مغاير لمفهوم ذاته تعالى ،
وتكفي المغايرة المفهومية في صحة الحمل والجري
الصفحه ٢٩٧ :
٥٩
مختار المحقق
الناييني في المعنى الحرفي ، ونقده
٩٢
استعمال
اللفظ في
الصفحه ٣٨ : : «خلق الإنسان علمه البيان» وذلك وان كان ينتهى إليه
تعالى لأنه من لطفه وعنايته ؛ إلا انه أمر آخر غير انه
الصفحه ٥٦ :
وللثانية معنى آخر وللثالثة معنى ثالث ؛ مع انه لا تفاوت فيها بحسب حروفها الأصلية
أصلا. وكلمة (علم) يختلف
الصفحه ٨٧ : ، فقولنا «زيد عادل» يدل على ان المتكلم
في مقام قصد الحكاية عن ثبوت العدالة لزيد ، اما انه مطابق للواقع أو
الصفحه ١٢١ : علامة لإثبات الحقيقة لا محصل له ، وذلك لأن
الصحة في مرتبة متأخرة عن إحراز ملاك الحمل بين المفهومين ، فلا