الصفحه ٢١٢ : طائفتين) فكما انه لم يذهب إلى وهم أحد ان التثنية في
أمثال هذه الموارد مستعملة في أكثر من معنى واحد فكذلك
الصفحه ٢١٤ :
ـ من دون أن يستعمل اللفظ فيها ـ التي لن تصل إلى إدراكها أفهامنا القاصرة
إلا بعناية من أهل بيت
الصفحه ٢٣٦ :
وأما الخصوصية
في الفعل المضارع فهي انه وضع للدلالة على قصد المتكلم الحكاية عن تحقق المادة في
زمن
الصفحه ٢٣٨ : حقيقياً كما في الخياط
والنساج وما شاكلهما أم كان انتساباً تبعياً كما في البقال والبزاز والتامر
واللابن
الصفحه ٢٤١ :
أسماء الأجناس ، فكما أنها لا تدل على زمان خاص ، فكذلك تلك. ومن هنا لا
تجوّز في قولنا (زيد كان
الصفحه ٢٦٠ :
يدور مدار صدق هذا العنوان وجوداً وعدماً.
(الثالث) :
تلاحظ دخيلة في الحكم حدوثاً لا بقاء بمعنى
الصفحه ٤١ :
في شيء بل هي مترتبة عليه فلا بد حينئذ من تحقيق معناه وانه ما هو الّذي
تترتب عليه تلك الملازمة
الصفحه ٧١ : الفرد متعلق للشك. أو إذا أثبتنا ان للعالم مبدأ ، ولكن
شككنا في انه واجب أو ممكن على القول بعدم استحالة
الصفحه ٧٣ :
البسيطة) واما في غير تلك الموارد فلا.
(القول الرابع)
: ما عن بعض الأعاظم ـ قده ـ من ان الحروف
الصفحه ٧٩ : .
يتلخص نتيجة ما
ذكرناه في أمور :
الأمر الأول :
ان المعاني الحرفية تباين الاسمية ذاتاً ولا اشتراك لهما
الصفحه ٨٥ :
موضوعة لإيجاد المعنى في الخارج الّذي يعبر عنه بالوجود الإنشائي ، كما صرح
ـ قده ـ به في عدة من
الصفحه ٨٨ :
الواجب والممكن والممتنع والأمور الاعتبارية على نحو واحد ، هذا تمام
الكلام في تحقيق معنى الجملة
الصفحه ٩٢ :
استعمال اللفظ في المعنى المجازي
الأمر الخامس
اختلفوا : في ان ملاك صحة استعمال اللفظ في المعنى
الصفحه ١١١ :
المركبات بما هي لو كان لها وضع فلا محالة كان وضعها لإفادة ما يستفاد من
مجموع الهيئة والمادة في
الصفحه ١١٢ :
واحدة منها طبيعة وذاتاً وامتيازها عن مادة أخرى بذاتها فهو بعينه موجود في
الهيئات ، فان كل هيئة