الصفحه ٣٥ : ، فهو مما لا يرجع إلى معنى محصل
، وذلك لعدم واسطة بينهما ، ضرورة ان الشيء إذا كان من الموجودات الحقيقية
الصفحه ٢٤ : وحدة له ، مدفوع بان
وحدة كل علم ليست وحدة حقيقية ، لنحتاج إلى تكلف إثبات وجود جامع حقيقي بين
موضوعات
الصفحه ٢٨٤ : ونسب إليه كان غيره لا هو هو ، وملاك الحمل والجري انما هو نحو من الاتحاد
والهوهوية ، وإلى هذا المعنى
الصفحه ١٥١ :
جهة جامعة بين جميع الأفراد الصحيحة ، فالصلاة عبارة عن تلك المرتبة الخاصة
من الوجود ، وعلى هذا
الصفحه ٨٥ : يكون المعنى واحداً في كلتا
الجملتين ، وكان الاختلاف بينهما من ناحية الداعي إلى الاستعمال.
(أقول
الصفحه ١٠٩ :
القضية الحقيقة وبنحو القوة والتقدير ، وفي مرحلة الاستعمال تخرج من القوة
والتقدير إلى الفعلية
الصفحه ٤٧ :
إلى تفهيمها في أعصارهم ، وقد سبق أن الوضع تدريجي الحصول فيزيد تبعاً
لزيادة الحاجة في كل قرن وزمن
الصفحه ٧٠ :
إرادته تحتاج إلى عناية زائدة ، كما هو الحال في قولهم : (شريك الباري
ممتنع) ، و (اجتماع النقيضين
الصفحه ١٣٠ : ، إلا انه لا يوجب تقدمه عليه زماناً.
وقد تحصل من
ذلك بوضوح ان هذا الاستعمال استعمال في الموضوع له ولو
الصفحه ١٩٠ :
بالصيغة العربية يباين كلا من الآخرين ، وكذا كل واحد منها بالإضافة إلى الآخرين.
وعلى ذلك فإذا
فرضنا ان
الصفحه ٨٨ : نفس الاعتبار النفسانيّ من دون حاجة إلى اللفظ والتكلم به ، ضرورة
ان اللفظ في الجملة الإنشائية لا يكون
الصفحه ١٢٢ :
الفرد من حيث الفردية معنى حقيقياً ، ان كان مطرداً كشف عن كونه من المعاني
الحقيقية ؛ وان لم يكن
الصفحه ١٣٦ :
والظاهر انه وقع الخلط في كلامه ـ قده ـ بين تمامية الشيء في نفسه أعني بها
تماميته من حيث الاجزا
الصفحه ٢١٧ : فلا يقال (زيد علم) إلا مبالغة وان قلنا بأنها من جملة المشتقات
كما هو الصحيح. وهكذا الأفعال بجميع
الصفحه ٨١ : موضوعة للدلالة على ثبوت النسبة في
الواقع أو نفيها عنه.
والصحيح ـ على
ما سيأتي بيانه ـ أن الجملة