الصفحه ٢٠٦ : لا يخلو أما أن يكون غافلا ، وأما أن يكون ملتفتاً إلى كل
واحد من الموضوع والمحمول والنسبة ، ولا ثالث
الصفحه ٢٩٣ : آخر مجازاً وهو ما يكون المبدأ فيه عين الذات فلا يراد من كلمتي العالم
والقادر قولنا يا عالم ويا قادر
الصفحه ٥٧ :
الموضوع له بل هو استعمال فيه ولكنه من دون علقة وضعية.» فبالنتيجة أن ذلك
القول ينحل إلى نقطتين
الصفحه ١٦٧ :
ولكن بما
حققناه في الوجه الأول من أن المسمى قد اعتبر لا بشرط بالإضافة إلى الزائد قد تبين
الجواب
الصفحه ٢٨١ :
ومضافاً إلى
هذا يدل على التركيب وجهان آخران :
(الأول) : انه
هو المطابق للوجدان وما هو المتفاهم من المشتق
الصفحه ٢١ : الجنس ، كما هو الحال في أكثر مسائل العلوم ، فان نسبة
موضوعات مسائلها إلى موضوعات العلوم نسبة الأنواع إلى
الصفحه ٦٦ : غير التركيب الكلامي. وذلك لأنه مضافاً إلى ما بيناه من أن
المعنى الحرفي كالمعنى الاسمي مقصود في مقام
الصفحه ٧٩ :
وليس ذلك إلا الحروف أو ما يشبهها بالتقريب الّذي قدمناه من أن الواضع تعهد
بذكر حرف خاص عند قصد
الصفحه ٨٤ : المادة إلى المتكلم في كلا المقامين غاية
الأمر أن الداعي في مقام الإنشاء إنما هو إيجادها في الخارج وفي
الصفحه ٨٧ : الحكاية بين اللفظ وغيره من الإشارة أو الكتابة أو نحوهما ،
فان كل ذلك بالإضافة إلى إبراز الحكاية في الخارج
الصفحه ٢٥٠ :
الجامع بينهما خروج المبدأ من العدم إلى الوجود ، فان المبدأ كما حرج من العدم إلى
الوجود في موارد التلبس
الصفحه ٢٨٩ : بنحو من أنحاء القيام ، وهذا بنفسه يقتضى
التعدد والاثنينية ، ولا اثنينية بين صفاته تعالى وذاته ، بل فرض
الصفحه ٥٣ : والموضوع له الخاصّ : فذهب جماعة إلى أن وضع
الحروف وما يشبهها منه ـ أي من الوضع العام والموضوع له الخاصّ
الصفحه ٢٤٤ : فلا يجري الاستصحاب
فيه ، لا حكما ، ولا موضوعاً.
أما الأول فلما
ذكرناه في بحث الاستصحاب من اعتبار
الصفحه ٢٧٣ :
ضاحك) من القضايا الممكنة نظراً إلى أن كلا من ثبوت الضحك وعدمه ممكن
للإنسان ، فلو كان معنى الكاتب