الصفحه ٢٤٢ : المتفاهم عندهم من الإطلاق والحمل هو خصوص المتلبس
بالمبدإ فعلا حين التكلم ـ فهو وان كان صحيحاً بالإضافة إلى
الصفحه ٢٢ : نسبة موضوعات المسائل إلى موضوعات العلوم نسبة الأنواع
إلى الأجناس ؛ كما ان البحث في عدة من مسائل هذا
الصفحه ٢٣٩ : كما عرفت.
وبذلك يظهر
فساد ما ذكره شيخنا الأستاذ ـ قده ـ من خروج أسماء الآلة وأسماء المفعولين عن محل
الصفحه ١٠١ :
من دون فرق بينهما ـ أصلا ـ وبيان ذلك يحتاج إلى تقديم مقدمة وهي انا قد
ذكرنا فيما تقدم ان الحروف
الصفحه ١١ : إلى العامي لعدم قدرته على
تشخيص موارده من الروايات وتطبيق اخبار الباب عليها.
وكقاعدة نفوذ
الصلح
الصفحه ٧١ :
واحد حقيقة ، وذلك الوجود الواحد من جهة انتسابه إلى الطبيعي متعلق لليقين
، ومن جهة انتسابه إلى
الصفحه ٢٠٨ : النّظر إلى اللفظ آلي في مقام الاستعمال وإلى المعنى
استقلالي فقد سبق انه لا أصل له. فالمتحصل من المجموع
الصفحه ٩٣ :
اما عدم ثبوت
الأمر الأول فلا مكان ان نلتزم بما نسب إلى السكاكي من ان اللفظ يستعمل دائماً في
الصفحه ١٠٧ : إلى المعنى الحرفي حتى يلزم وضع اللفظ لمعنى مركب من معنى اسمي
وحرفي. على انك قد عرفت ان المعنى الحرفي
الصفحه ١٧٩ : الماهية قيداً ، وعدم اعتباره
كذلك فلا مانع من أن نرجع إلى إطلاق قوله تعالى كتب عليكم الصيام اه. وبه يثبت
الصفحه ٦٢ : ، فان
وعاءها عالم الاستعمال. وإلى ما ذكرناه من أن المعنى الحرفي إيجادي ، أشارت
الرواية المنسوبة إلى أمير
الصفحه ٢١٠ : استحالة إرادة المعنى المجازي ، والمعنى الحقيقي معاً من ان إرادة المعنى
المجازي تحتاج إلى القرينة الصارفة
الصفحه ٢٦ : غرضاً يدعو
إلى تدوين علم يجعل الموضوع فيه (الكرة الأرضية) ـ مثلا ـ ويبحث فيه عن أحوالها من
حيث الكمية
الصفحه ٢٥٥ :
أو التناقض في أي مورد كان وحدة الزمان مع اعتبار بقية الوحدات ، ومع
الاختلاف فيه ، أو في غيره من
الصفحه ٣٠ :
الكتاب وحجية العقل ؛ فانهما ليستا من المسائل الأصولية على القول الأول ،
وتكونان منها على هذا