الصفحه ٦٩ : بحقيقة
ذاتها لا بوجوداتها فقط ، ولا تقع في جواب ما هو فان الواقع في جواب ما هو ، ما
كان له ماهية تامة
الصفحه ٢٣٤ : يكون
القيد خارجاً عنه والتقيد به داخلا فهو وان كان أمراً ممكناً في نفسه إلا انه غير
واقع ، وذلك لأن
الصفحه ٥٣ : ، فالموضوع هو ذلك اللفظ الملحوظ كذلك سواء كان الموضوع له معنى
عاماً أو خاصاً ؛ وكذا الحال في الطائفة الثانية
الصفحه ١٢٢ :
الفرد من حيث الفردية معنى حقيقياً ، ان كان مطرداً كشف عن كونه من المعاني
الحقيقية ؛ وان لم يكن
الصفحه ١٦٧ : الارتكاز كما عرفت ،
واما الزائد على المعظم فعند وجوده يدخل في المسمى ، وعند عدمه يخرج عنه فالموضوع
له حينئذ
الصفحه ٣٦ : الأمور
التكوينية الواقعية ، ولا اختصاص له بباب الوضع والمبحوث عنه هو معنى الوضع كان الوضع
بإلهام إلهي أم
الصفحه ١٥٣ :
الإبهام غير الترديد ، وهذا الّذي تصورناه في ما وضع له الصلاة بتمام
مراتبها من دون الالتزام بجامع
الصفحه ٩ : ، الإثبات الحقيقي ؛ وعليه
فالإشكال وارد ، ولا مجال للتفصي عنه ـ كما عرفت ـ.
ولو كان مرادهم
المعنى الجامع
الصفحه ٢٩٣ : ، فان الإسناد ان كان إلى ما هو له فهو حقيقة ، وان كان إلى غير ما هو له
فهو مجاز. ولا يلزم مجاز في الكلمة
الصفحه ١٢٠ :
له تفصيلا ان اللفظ موضوع لذاك المعنى المعلوم لديه تفصيلا ، ولكنه ـ قده ـ
استثنى من ذلك حمل الحد
الصفحه ٩٩ : الواسطة كاللفظ ، ولما كان الموضوع
في المقام شخص اللفظ من جهة ان المحمول ثابت له فانه سنخ حكم محمول عليه
الصفحه ١٦٩ :
بموضوع له كما عرفت.
(الخطّ الخامس)
: جواز تصوير جامع ذاتي بين الأعم من الصحيحة والفاسدة
الصفحه ١٩٧ :
كان راجحاً في نفسه كالأدعية الواردة في أيام وليالي شهر رمضان فانها وان كانت
مقترنة مع الواجب كال «صوم
الصفحه ٢٠٣ : إرادة أحدهما لا بعينه فهذا المعنى نتيجة كالاشتراك اللفظي من ناحية تعدد
الموضوع له وكون استعمال اللفظ في
الصفحه ٣٢ : يتوقف على صدق طرفيها
فهي صادقة مع استحالتهما كما في قوله تعالى : (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا)
نعم