الصفحه ٢١٠ : حقيقياً. وأصالة
الحقيقة هنا غير جارية كما لا يخفى.
وتظهر الثمرة
بين الأمرين فيما لو كان لشخص عبدان كل
الصفحه ٢٧٦ :
كما ذكرناه غير مرة الاتحاد في الوجود ، وهو منتف بين العرض وموضوعه ،
ومجرد اعتبار العرض لا بشرط لا
الصفحه ٨٢ : إجمالا حتى يمكن الوضع بإزائها.
وبتعبير آخر :
انه كما لا يمكن أن يكون وضعها خاصاً كالموضوع له لما تقدم
الصفحه ١٨٧ : على الأخذ
بالقدر المتيقن إلا فيما إذا كان له سبب واحد ، فان إمضاء مسببه يستلزم إمضائه لا
محالة ، وإلا
الصفحه ٦٧ : ، وسلمنا أن النّظر إليه آلي ، إلا أنه لا يكون ملاكا لحرفية المعنى
، كما أن اللحاظ الاستقلالي لا يكون ملاك
الصفحه ٩٨ : المشهور فيما بينهم
، أو عبارة عن جعل اللفظ علامة للمعنى ومبرزاً له كما هو الصحيح. فعلى التقديرين
لا يعقل
الصفحه ١٦٣ : كما عرفت.
فقد أصبحت
النتيجة انه لا مانع من الالتزام بان الموضوع له هو خصوص الأركان ولا يرد عليه شي
الصفحه ١٦٥ : خارجه وكيف كان فان قلنا بعدم كون التسليمة من الأركان كانت التسليمة أيضا
خارجة عن المسمى.
فالنتيجة من
الصفحه ٢٥٠ :
نعم لو كان
الزمان مأخوذاً في مدلول المشتق بان يقال انه وضع للدلالة على المتلبس في زمن ما
وهو صادق
الصفحه ٢٦٦ : يفهمون من المشتق معنى
واحداً كما يفهمون من غيره من الألفاظ المفردة ذلك.
ومن الغريب ما
صدر عن المحقق
الصفحه ٣٩ : ثابتة في الواقع في مقابل اعتبار أي معتبر وفرض أي فارض كقوله تعالى : «لو
كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا
الصفحه ٨٠ :
إمكانها. ودعوى إعمال العناية في جميع ذلك يكذبها صريح الوجدان والبداهة
كما لا يخفى ؛ فهذا يكشف
الصفحه ١٠٠ :
مبتن على ان لا يكون الموضوع هو نفس اللفظ واما إذا فرض انه الموضوع في
القضية والحكم ثابت له فلا
الصفحه ١٠٧ : إيراداً رابعاً وملخصه هو «ان الانحصار
يستلزم ان يكون اللفظ موضوعاً لمعنى مركب من معنى اسمي ومعنى حرفي كما
الصفحه ٦٦ : ، وذكر أن
بانهدامه تنهدم الأركان كلها ، فان المعنى الحرفي لو كان ملتفتاً إليه لكان
إخطاريا وكان له واقع