الصفحه ٢٢٩ : ، فلا يعقل زوال المادة مع بقاء الذات وإلا للزم اتصاف ذات العلة وذات
المعلول بغيرهما. وهو كما ترى.
ولكن
الصفحه ٢١٩ : وهي محرمة في الكتاب والسنة. واما الصغيرة فلأجل انها صارت بارتضاعها
من الكبيرة بنتاً له لو كان اللبن
الصفحه ٥٠ : الشخصية سواء كان تصوره بالكنه أم كان بالوجه والعنوان ،
لكفاية تصور الشيء بوجه ما في وضع لفظ بإزائه ، ولا
الصفحه ٦ : الظن بالخلاف ، ولا بمن قصد افهامه. كما انه لا فرق فيها بين ظواهر الكتاب
وغيرها.
الصفحه ٨ : تعبدي ، وهذا القسم على
ضربين ـ كما مر ـ. الثالث ما يعين الوظيفة العملية الشرعية بعد اليأس عن الظفر
الصفحه ١٩ : ؛ ضرورة انه كما لا يعقل وجود جامع مقولي
بين الأمر الاعتباري والأمر التكويني ، كذلك لا يعقل وجوده بين أمرين
الصفحه ٢٩ :
الأربعة كما هو ظاهر.
فتحصل انه لا
فرق بين هذا القول والقول الأول إلا في مسألة حجية ظواهر
الصفحه ٦٢ : بأن كلمة (في)
للظرفية ، ولم يقولوا بأن في هي الظرفية ، كما هو ديدنهم في مقام التعبير عن
المفاهيم
الصفحه ١٢٥ : العمل بالظهور ، لا بها كما لا يخفى ، فلا
وجه لإطالة الكلام في ذلك أصلا.
الحقيقة الشرعية
الأمر السابع
الصفحه ١٨٤ : عند عدمها.
ولتحقيق الكلام
في المقامين نقول :
أما المقام
الأول فالأمر كما ذهب إليه المشهور من جواز
الصفحه ٢١٥ : إشكال أيضا في أن إطلاق المشتق
على المتلبس بالمبدإ فعلا إطلاق حقيقي ، كما أنه لا إشكال في أن إطلاقه على
الصفحه ٢٤٩ : ضمن تركيب كلامي ، مع ان الأمر
ليس كذلك ، لصحة الحمل على الذات ، وصحة الاستعمال منفرداً ، بل هو كما
الصفحه ٢٦٤ : شيئاً من
هذه الوجوه الثلاثة لا تجري فيما ذكره من الجواب ، بل المتفاهم العرفي كما عرفت من
الأمثلة التي
الصفحه ٢٣٢ : الحاجة بذلك كان الوضع له لغواً ، فلا يصدر عن الواضع
الحكيم ولما لم تكن حاجة متعلقة باستعمال اسم الزمان في
الصفحه ٢٥٣ : إمارة ان
المشتق مجاز فيه وإلا لم تصح السلب عنه.
وقد يورد عليه
بان المراد من صحة السلب ان كان صحة السلب