الصفحه ٢٨ :
كذا لا ينحصر بالغرض ؛ بل كما يمكن أن يكون بهما ، يمكن أن يكون بالمحمول ،
وببيان الفهرس والأبواب
الصفحه ٢٢٦ : ، بل لعل عدم ذكره لعدم دخله في المقصود
كما هو ظاهر.
نعم الموجود في نسخة الكافي والتهذيب
علي بن مهزيار
الصفحه ٨٧ : نفساني ، وانما الفرق بينهما في ما يتعلق
به الإبراز ، فانه في الجملة الإنشائية امر نفساني لا تعلق له
الصفحه ١٤٢ : المراتب أصلا ، فهذا يكشف
كشفاً قطعياً عن ان الموضوع له هو الجهة الجامعة بين جميع المراتب ، لا خصوص
المرتبة
الصفحه ١٦٨ : الاشتراك في وضع ألفاظ العبادات كما سبق.
(الخطّ الثاني)
: فساد توهم كون الوضع فيها عاماً والموضوع له خاصاً
الصفحه ٢٠٦ : اللفظ في المعنيين
على نحو الاستقلال تعلق اللحاظ الاستقلالي بكل واحد منهما في آن واحد كما لو لم
يستعمل
الصفحه ٢٥٧ :
الاستعمال فيها دائماً في المتلبس دون المنقضى ، بل لا يعقل فيها حال
الانقضاء ، وهذا كما في قوله
الصفحه ٢٩٤ : الخطأ ، فإذا قيل : (هذا زيد) ثم بان انه عمرو فلفظ
زيد ليس بمجاز ، لأنه استعمل في ما وضع له ، والخطأ انما
الصفحه ٤٥ : ؛ وعليه
يترتب اختصاص الدلالة الوضعيّة بالدلالة التصديقية كما سيأتي بيانه مفصلا من هذه
الجهة ـ إن شاء الله
الصفحه ٩١ : الموضوع له ، ضرورة انه ليس
كلحاظ المعنى مما لا بد منه في مقام الاستعمال ، بمعنى انه ليس شيئا يقتضيه طبع
الصفحه ١٤٣ : عن تصوير الجامع فهو مما لا بد منه
سواء قلنا بان الموضوع له المرتبة العليا؟ أم قلنا بأنه الجهة الجامعة
الصفحه ٧١ :
خارجاً وعيناً كما أن وجوبه كذلك.
وما نحن فيه من
هذا القبيل فان اليقين متعلق بثبوت طبيعي العرض للجوهر
الصفحه ٨٣ : ، وكلمة ليت مرادفاً للفظ التمني ، وهكذا ،
وهو باطل يقيناً ، كما أنها لم توضع بإزاء مفهوم إبراز هذه المعاني
الصفحه ٨٤ : الإنشاء كما هو ظاهر.
ويرد على ما ذكره ثانياً أنه مبنى على
أخذ الإرادة في المعنى الموضوع له والمستعمل
الصفحه ١٠٣ : إلى البيان لإبراز المقاصد خارجاً لئلا تختل نظم
الحياة ، فالقدرة على البيان مما أودعه الله تعالى في