الصفحه ٢٦٢ : أن حدوث العنوان علة محدثة ومبقية معاً كما تقدم. وكيف ما كان فلا أثر
للقول بان المشتق وضع للأعم أو
الصفحه ٥٦ : استعمال كل واحد من الحرف والاسم في موضوع الآخر
بلا علقة وضعية ، وان كان طبيعي المعنى واحداً فيهما ـ كما
الصفحه ١٢٦ :
تعبداً كما نسب إلى السيد المرتضى ـ قده ـ واما بناء على اعتبار الظهور فلا
ظهور لها في معانيها
الصفحه ١٤٦ : يعقل ، لأن الصحة والفساد كما عرفت مفهومان إضافيان ، ومن
المعلوم ان كل مركب فرض جامعاً فذلك المركب
الصفحه ٢٤٧ :
(الثامن) : ان
الأصل الحكمي في المقام هو البراءة مطلقاً ولو كان للحكم حالة سابقة. هذا تمام
الكلام
الصفحه ٢٨٥ : حقيقية وإلا لكان التركيب انضمامياً. ومن الظاهر ان الوحدة
الحقيقية لا تحصل إلا إذا كان أحد الجزءين قوة
الصفحه ٣١ : كما هو ظاهر. ومنه يظهر الحال على ما سلكه المحقق صاحب
الكفاية من انه عبارة عن جعل المنجزية والمعذرية
الصفحه ٨٦ : على
وجه أبسط : هو أن الإنسان لما كان محتاجاً في تنظيم حياته (المادية والمعنوية) إلى
آلات بها يبرز
الصفحه ١٧٤ :
أخذها في المسمى فلا تكون الصحة بهذا المعنى مورداً للنزاع ، فان النزاع
كما عرفت مراراً إنما هي في
الصفحه ٢٩١ : الذات
وبالعكس ، كما في قضية الوجود ، فهو موجود والضوء مضيء .. وهكذا ، فالمبدأ في
الموجود هو الوجود وفي
الصفحه ١٣٩ : النزاع من دون شبهة
وإشكال ، كما انه لا إشكال في خروج هذه الأمور عن محل النزاع.
(الجهة الرابعة)
: انه لا
الصفحه ٢١٤ : التواتر إجمالا بلا ريب.
منها : (ان
القرآن حي لم يمت وانه يجري كما يجري الليل والنهار وكما تجري الشمس
الصفحه ١٢١ :
وجزء آخر يميزه عن غيره وهو «الناطق» فهما بعينهما معنى «الإنسان» بالتحليل
العقلي ، كما هو شأن كل
الصفحه ١٧٩ :
يرجع إلى الخارج عن ماهية الصيام بل قد يعتبر فيه كما في شرع الإسلام الكف
عن عدة أمور اخر أيضاً
الصفحه ٢١ :
له بواسطة ما هو مساو له ، وهو صفة الإدراك (هذا في الواسطة المساوية
الخارجة عن ذات ذيها بان لا