الصفحه ٢٤٦ :
(الأول) : ان
محل البحث لا يعم جميع المشتقات بل يخص بعضها ويعم بعض أصناف الجوامد وهو (ما كان
الصفحه ١٥ : عن وجوب المقدمة وهي مسألة فقهية ، فان البحث فيها كما
أفاد المحققون من المتأخرين ، عن ثبوت الملازمة
الصفحه ١٠٥ :
مرادهما من ذلك أخذ الإرادة التفهمية في المعنى الموضوع له لكي يرد عليه ما أورد ،
فالألفاظ من جهة وضعها تدل
الصفحه ٢٠٤ : الكلام فيه بعد أن كان الاشتراك ممكناً في نفسه بل واقعاً
كما في أعلام الأشخاص بل في أعلام الأجناس
الصفحه ٢٥٤ : ، ضرورة ان هذا من اجتماع الضدين حقيقة كما ان قولنا (هذا سواد
وبياض) (أو علم وجهل) كذلك.
نعم لو كان
الصدق
الصفحه ٢٨٧ : المغايرة ، ولا
ينقلب لشيء به عما كان عليه كما تقدم. كذلك اعتبار بشرط لا لا يجدى مع الاتحاد
حقيقة ، ولا يوجب
الصفحه ٧٢ :
القابل لنحوين من الوجود.
وبتعبير آخر :
ان اللفظ موضوع بإزاء المعنى اللابشرطي سواء كان موجوداً
الصفحه ٢٤١ : قائماً بالأمس) أو (زيد سيكون ضارباً) ونحو ذلك ، كما أنه
لا تجوز في قولنا (زيد كان إنسانا) أو (سيكون
الصفحه ٢٤٣ : ، وذلك كما لو كان زيد عالماً وأمر المولى بوجوب (إكرام
كل عالم) ثم بعد ذلك زال عنه العلم وأصبح جاهلا ، فلا
الصفحه ٨٩ :
بينهما من ناحية الداعي ، كان اللازم أن يصح استعمال الجملة الاسمية في مقام الطلب
كما يصح استعمال الجملة
الصفحه ٢٤٨ : كما عرفت
عدم جواز استعماله فيهما مطلقاً ـ مدفوع بأنه وان كان أسوأ حالا منه إلا ان المتصف
بالعناوين
الصفحه ١٣ :
الاستنباط لا بنحو الإحاطة التامة ؛ فلو لم يكن الإنسان عارفاً بهذه العلوم
كذلك ؛ أو كان عارفاً
الصفحه ١٣١ : لا يدل على وجود تلك الألفاظ في الشرائع السابقة ؛ بل هو
لأجل اقتضاء مقام الإفادة ذلك ، كما هو الحال
الصفحه ٣٠ : منه
الثبوت التعبدي ـ كما هو الظاهر ـ فالأمر وان كان كذلك ، أي أن السنة الواقعية
تثبت تعبداً بخبر
الصفحه ١١٢ : وشخصية ذاتية ، وان كان ملاك
نوعية الوضع في الهيئات عدم اختصاص الهيئة بمادة دون مادة فهو موجود بعينه في