الصفحه ٥٤٥ : الإمام الباقر عليهالسلام قال :
إنّ رسول الله خطب
ابنة عمّته زينب بنت جحش لزيد بن حارثة
الصفحه ٥٧١ : معشر قريش ، هل بقي لأحد منكم
شيء؟ قالوا : لا والله. قال : فإنّي أشهد أن لا إله إلّا الله وأنّ محمّدا
الصفحه ٥٦٣ :
رسول الله في
الغابة لآتيه بلبنها ، وكانت إبل عبد الرحمن بن عوف دون إبل النبيّ ، فيها غلام
لعبد
الصفحه ٥٤٧ : «التبيان»
: إنّ زيدا جاء إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله مخاصما زوجته زينب بنت جحش على أن يطلّقها ، فقال له
الصفحه ٥٤٦ : ... فقال زيد :
يا رسول الله ،
تأذن لي في طلاقها ، فإنّ فيها كبرا وإنّها لتؤذيني بلسانها!
فقال رسول الله
الصفحه ١٧ : بعد الموت حين يفتقر المرء الى ما قدّم ، وما كان سوى
ذلك يودّ له أنّ بينه وبينه (... أَمَداً بَعِيداً
الصفحه ١٩٣ : زينب ، فتصحباها حتى تأتياني بها. وذلك بعد بدر بشهر أو قريب
منه.
ثم روى عن زينب :
أنها لما فرغت من
الصفحه ٢٠٠ : عليهالسلام قال : إنّ العدة كانت في الجاهلية على المرأة سنة كاملة ،
كان اذا مات الرجل القت المرأة خلف ظهرها
الصفحه ٨١ : : صدقت يا محمد. فأخبرنا عن
الولد يكون من الرجل أو من المرأة؟
فقال : أمّا العظام والعصب والعروق فمن
الصفحه ٤١٢ : النضير فقل لهم : إنّ رسول الله أرسلني إليكم : أن
اخرجوا من بلده!
وقال لهم كنانة بن صويراء : هل تدرون لم
الصفحه ٤٤٨ : ، هل
تجدون في كتابكم الرجم على من أحصن؟
قال ابن صوريا :
نعم ، والذي ذكّرتني به لو لا خشية أن يحرقني
الصفحه ٦١٨ :
فروى الكليني في «روضة
الكافي» بسنده عن الصادق عليهالسلام : «أن رسول الله أراد أن يبعث عمر ، فقال
الصفحه ٥٤٨ : ـ عزوجل ـ عرّفه عدد أزواجه
وأنّ تلك المرأة منهنّ ، فأخفى ذلك في نفسه ولم يبده لزيد ، وخشي أن يقول الناس
الصفحه ٢٥٩ : الحجارة ، وترمي المرأة
والصبيّ من فوق الصياصي والآطام ، ونقاتل بأسيافنا في السكك.
يا رسول الله ، إن
الصفحه ٢٥٨ :
قال الطبرسي :
واستشار أصحابه ، وكان رأيه أن يقاتل الرجال على أفوه السكك ، ويرمي الضعفاء من
فوق