الصفحه ١٩٢ : امرأة يقال لها عناق خلّة في الجاهلية ، فدعته الى نفسها
فأبى. فقالت : هل لك أن تتزوّج بي؟ فقال : حتى
الصفحه ٣٦٤ : للمرأة أن لا تزال تجرّ ذيولها تشكو زوجها! وقال :
أقني حياءك ، فما أقبح بالمرأة ذات حسب ودين في كلّ يوم
الصفحه ٢٤٥ : لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ
يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا
الصفحه ٥٩١ : الله صلىاللهعليهوآله فقالت : يا رسول الله ، إن المرأة لا تخطب الزوج ، وأنا
امرأة أيّم لا زوج لي منذ
الصفحه ٤٣٥ : . فقال له أصحابه : يا رسول الله ما رأيناك صنعت
بأحد ما صنعت بهذه المرأة؟! قال : إنّه لم يكن أحد بعد أبي
الصفحه ٢٤٤ : (٢).
وقال الطوسي في «التبيان»
: روي عن علي بن الحسين : أن المرأة التي وهبت نفسها للنبيّ هي امرأة من بني أسد
الصفحه ٥٩٢ : للمرأة :
انصرفي رحمك الله ، فقد أوجب الله لك الجنة لرغبتك فيّ وتعرضك لمحبتي وسروري ،
وسيأتيك أمري ان شا
الصفحه ٢٢٤ :
عثمان فذكر أنه
شهد بدرا ولم يشهدها عثمان. فأرسل إليه عثمان : اني قد خرجت للذي خرجت له فردّني
رسول
الصفحه ٤٢٨ : رسول الله. قال : نعم. قلت : فهو لك. قال : قد
أخذته.
ثمّ قال : يا جابر ، هل تزوّجت؟ قلت :
نعم يا رسول
الصفحه ٤٣٠ : أبيك؟
فقلت : يا رسول الله انتظرت أن يجذّ نخله. فقال لي رسول الله : فمتى تجذّها؟ قلت :
غدا. قال : يا
الصفحه ٢٤٦ : النَّبِيُّ أَنْ
يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ) فأحل الله عزوجل هبة المرأة نفسها
الصفحه ٤٤٩ :
الملك رجمه ، فقال
له قومه : لا ، حتى ترجم فرنا (ابن عمّه) فقلنا : تعالوا نجتمع فلنضع شيئا دون
الصفحه ٣٣٨ : يتم
ولده.
وقال رسول الله :
إنّ للزوج عند المرأة لحدّا ما لأحد مثله
الصفحه ١٩٩ : تَجْعَلُوا
اللهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ
النَّاسِ وَاللهُ
الصفحه ٢٠٢ : صدّقتم
وبالنصر تابعتم تبّعا
فقال سالم بن عمير
من بني النجار : عليّ نذر أن أقتل