الصفحه ٤٠ : يجمع به أصول النحو
وما سمع من العربية ... وبعد أن فرغ من ذلك خرج إلى الناس وابتدأ في كتاب المعاني
الصفحه ١٦٢ : العرب رفضت ذلك.
وقال أيضا في قولك
زيدا أضربه : ضعف فيه الرفع على الابتداء ، والمختار النصب ، وفيه
الصفحه ١٦٤ : والنحو على عدم جواز تركيب
مّا في لغة ، من غير أن يسمع لذلك التركيب نظائر ، قال السيوطي : « قال أبو حيان
الصفحه ٢١٤ : مع
التصريح بكونه صدوق اللهجة.
البلغة في تراجم أئمة النحو
واللغة : ٢٤٠.
بغية الوعاة في تراجم
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ذلك على نفسه ، واختار
هذا اللفظ في مقام بيان إمامة علي عليهالسلام ، فكما أن لله
تعالى والنبي
الصفحه ١٣٨ :
(٢) قوله : ذكر أهل العربية أن مفعلا يجيء بمعنى الأفعل في
مادة فضلا عن خصوص هذه المادة. فإنّ هذه
الصفحه ٤٦ : بالأخفش
الأوسط. أحد نحاة البصرة ... من أئمة العربية ، وأخذ النحو عن سيبويه وكان أكبر
منه ، وكان يقول : ما
الصفحه ٣٩ : ، مولى بني أسد ، وقيل مولى بني منقر.
كان أبرع الكوفيين
، وأعلمهم بالنحو واللغة وفنون الأدب ، حكى عن أبي
الصفحه ٥٦ :
على مذهب المعتزلة
والتفسير واللغة » (١).
٤
ـ السيوطي : « ... كان إماما
في العربية ، علاّمة في
الصفحه ١٤٠ :
الكتاب والسنة وكلام العرب ، والتي لا نظير لها في العربية.
من الاستعمالات التي لا نظير لها في العربية
الصفحه ٩٠ : المولى بمعنى المتولي والمالك للأمر والأولى بالتصرف شائع في
كلام العرب ، منقول عن أئمة اللغة ، والمراد إنه
الصفحه ١٣٩ :
عبيدة.
(١٠) إنّ جمهور أهل العربية قالوا بأنّ تفسير أبي عبيدة ليس كون
لفظ ( المولى ) بمعنى ( الأولى
الصفحه ٤٩ : المذهب ، وله مصنفات حسان في الأدب ... » (١).
٢
ـ النووي : « أبو إسحاق
الزجاج الامام في العربية ، مذكور
الصفحه ٤٤ : اللّغوي بعد ذكر الخليل : « وكان في
هذا العصر ثلاثة هم أئمة الناس في اللغة والشعر وعلوم العرب ، لم ير قبلهم
الصفحه ١٩٤ :
الأول
: لقد نسي الرازي
أو تناسى إصراره على لزوم التساوي بين المترادفين في جميع الاستعمالات ، فإنه