الصفحه ٦٠ : الزوزني
قال السيوطي : «
الحسين بن أحمد الزوزني القاضي أبو عبد الله قال عبد الغافر : إمام عصره في النحو
الصفحه ٢٢٨ : من برع في العلم .. وكان رأسا في الفقه والعربية ... » (٢).
٤
ـ ابن الوردي : « كان استاذا في التفسير
الصفحه ٤١ : في باب من العلم فأراد غيره إلاّ سهل عليه ، فقال
له محمد : يا أبا زكريا قد أنعمت النظر في العربية
الصفحه ٤٢ :
٤
ـ الذهبي أيضا : « ... وهو أجلّ أصحاب الكسائي ، وكان رأسا في النحو واللغة » (١).
٥
ـ ابن الوردي
الصفحه ١٥٠ :
اللغات ، وممّن إليه الرجوع في علوم العربية ، وإليك بعض كلماتهم في حقه :
١
ـ النووي : « أبو زيد الأنصاري
الصفحه ١٦٣ : » أجمع النحويون على أن أصله قوم ،
وهذا ما سمع قط فيه ولا في نظيره فكذلك زيد أضربه كأن أضربه وضع موضع مفرد
الصفحه ٦٤ : : الفائق في غريب الحديث ، والكشاف في تفسير
القرآن ، والأمثال ، والمفصّل في النحو. وله اليد الباسطة واللسان
الصفحه ٧١ : الدين ، المقري النحوي
نزيل القاهرة ، تعانى النحو فمهر فيه ، ولازم أبا حيان إلى أن فاق أقرانه ، وأخذ
الصفحه ٥٢ : بشار أبو بكر ابن الأنباري النحوي اللغوي العلاّمة ... كان إماما في
نحو الكوفيين ، وأملى كتاب غريب الحديث
الصفحه ٥٧ : النحو ، والصحاح في
اللغة وهو الكتاب الذي بأيدي الناس اليوم وعليه اعتمادهم ، أحسن تصنيفه وجوّد
تأليفه
الصفحه ٣٥٤ :
وذكر كاشف الظنون
أحد كتب شهاب الدين الدولت آبادي وهو ( الإرشاد في النحو ) ووصف مؤلفه بـ « الشيخ
الصفحه ٣١٩ : ، توفي في السابع والعشرين من رمضان سنة ٧٤٩ » (١).
٣
ـ السيوطي : « ... جمع الفقه
والنحو واللغة ، وصنّف
الصفحه ١٧٦ : ؟
الثاني
: إنّ إضافة « أولى
» إلى « رجل » و « زيد » جائزة بحسب القاعدة في علم النحو ، لأن استعمال اسم
الصفحه ١٦٠ : الاختلال العظيم في المحاورات العرفية ...
إنه يجب حذف الخبر
في مواضع ذكرها النحويون ... قال الشيخ ابن
الصفحه ٥٥ : ، متقنا في علوم كثيرة ، من
الفقه والقرآن والنحو واللغة والكلام على مذهب المعتزلة ، وكانت ولادته في سنة ٢٩٦