الصفحه ١٩ : باللام هل له إطلاق في حدّ
نفسه بلا معونة قرينة خارجيّة مع تماميّة مقدّمات الحكمة أم لا ؟
والجهة الثانية
الصفحه ٢٥ : شاملة للشبهات الحكميّة أيضا ، مثل قاعدتي لا ضرر ولا
حرج بناء على جريانهما في موارد الضرر أو الحرج النوعي
الصفحه ٢٨ : الاصول ، لعدم وجدانهما الشرط المتقدّم المأخوذ في تعريف علم
الاصول ، وذلك من جهة أنّ الحكم المستفاد منهما
الصفحه ١٤٢ : البيان فلا جرم أنّ حكمة الوضع ومصلحتها
تكون هي الباعث إلى وضع الأسماء للقسم الأوّل من المفاهيم والمعاني
الصفحه ١٧٧ : والركوب والمشي ، ومن حيث الاتّصاف بالأوصاف المعنوية من العلم والحلم
والحكمة والصبر ، ومن الماديّة في
الصفحه ١٨٠ : .
فكلمة (في) في
جملة : «الصلاة في المسجد حكمها كذا» ، تدلّ على أنّ المتكلّم والشارع أراد بيان
مطلوبيّة
الصفحه ١٨٤ : والأشخاص والأزمان والحالات
المختلفة الطارئة عليها ، فالواضعون والمستعملون ـ بمقتضى حكمة الوضع في الوصول
إلى
الصفحه ١٨٨ : .
وأمّا القسم
الثاني من الحروف : وهو ما يدخل على المركّبات التامّة وما في حكمها ، وهي التي
تفيد تقيّد
الصفحه ٢٣٩ : بين ما إذا كان الحكم مترتّبا على ذات ذلك اللفظ كالمثال المتقدّم ، أو كان
اللفظ موضوعا بعنوان الطبيعي
الصفحه ٢٤٤ : والدلالة ، وذلك من جهة أنّ هذه الدلالة
ليست من سنخ دلالة الدالّ والمدلول المسبّب من حكمة الوضع بتعهّد
الصفحه ٢٤٨ : ، فبما أنّ الموضوع كان في المقام شخص اللفظ من ناحية
أنّ المحمول ثابت له فإنّه سنخ حكم محمول عليه دون
الصفحه ٢٤٩ : المتكلّم بذلك قد قصد ثبوت الحكم للطبيعي ليسري منه
إلى أفراده ، كما مثّلنا لذلك بتماثيل متعدّدة في أوّل هذا
الصفحه ٢٥٥ :
الْبَيانَ)(١) ، لما في ذلك من الحكمة لتمشية النظام في الوصول إلى السعادة
في مقام الإفهام والتفهيم عند اقتضا
الصفحه ٢٦٠ : الوضعية واعتبارها أوسع من تلك الحكمة على نحو
الإطلاق ، حتّى تشمل اللفظ الصادر عن اللافظ والناطق من غير
الصفحه ٣٤٩ : .
وبعبارة اخرى :
قد تقدّم البحث مفصّلا في بيان حكمة الوضع بأنّ المصلحة الداعية إلى وضع الألفاظ
للمفاهيم