الصفحه ١٥٥ : ليس صفة للغير بالضرورة من الوجدان.
وأمّا أنّه
موجود بنفسه ، فمن الواضحات أنّه ليس في موجوديّته
الصفحه ١٥٧ : شريك الباري ، إذ من الواضح والبديهي أنّ المحال
من هذه الأمثلة في جميع تلك الصور عبارة عن وقوعها
الصفحه ١٨٤ : أنّ ذلك لا ربط له بكون
معانيها إيجادية كما تقدّم ذلك الالتزام عن شيخنا الاستاذ قدسسره. ومن الواضح
الصفحه ١٩٢ : ؛ إذ من
الواضح أنّ هذا القسم من الحروف كالجملة الإنشائية ، بمعنى أنّه وضع للدلالة على
قصد المتكلّم
الصفحه ١٩٦ : الجمل الإنشائية توجد المعنى في الخارج التكويني
لا يخلو من المسامحة ؛ إذ من الواضح بأنّ الدالّ على الشي
الصفحه ٢١٧ : ، مع أنّ ذلك يكون من الأغلاط الواضحة في اللغة والمحاورة.
نعم ، لفظ
البيع ربما يستعمل في الإخبار كما
الصفحه ٢١٨ : أعاد صلاته ؛ مع أنّه من الأغلاط
الواضحة في المحاورة ، إذ من البديهي وضوح غلطية استعمال جملة : زيد قائم
الصفحه ٢٢٩ : طبيعي الشجاعة لكان يقول : رأيت رجلا شجاعا ، ولا يقول : رأيت أسدا
يرمي ، ومن الواضح أنّ كلمة أسد في
الصفحه ٢٣٠ : الواضح في غاية الوضوح أنّ جملة (رأيت أسدا يرمي)
ليست في مقام بيان أصل تلبّس الرجل بالشجاعة ليكون من حيث
الصفحه ٢٣٩ :
الاحتياج إلى الإطلاق والاستعمال المتقدّم بوجه من الوجوه.
ومن الواضحات
أنّه يكون من هذا القبيل
الصفحه ٢٤٥ : بصحيح ولا يمكننا المساعدة عليه
أيضا ؛ إذ من الواضح أنّ ما ذكره من أنّ التقابل إنّما يكون في قسم خاصّ من
الصفحه ٢٤٦ :
السامع في الرتبة الثانية. ومن الواضحات البديهية المبيّنة أنّ ذلك لا
يتمشّى عقلا من شيء واحد ، إذ
الصفحه ٢٤٨ : شخص ذلك اللفظ الذي هو من مقولة الكيف المسموع ، لا أنّه لفظه.
ومن الواضحات كالنار على المنار أنّ اللفظ
الصفحه ٢٥١ : المثل
، فالمظهر والمبرز لذلك ليس إلّا الحرف أو ما يشبهه ، إذ من الواضحات أنّه لا فرق
في إفادة الحروف
الصفحه ٢٦٢ : من الواضحات المسلّمات ،
فلا مجال للكلام فيها بوجه من الوجوه أصلا وأبدا.
فانقدح من جميع
ما ذكرناه في