الصفحه ٥٠١ : التعرّض له على نحو الإجمال والإشارة لا يخلو من
فائدة.
وملخّص المقال
أنّ المراد من الحال في المقام ليس هو
الصفحه ٥٥٦ : المتلبّسة بالمبدإ على نحو الإبهام والاندماج ، فمن باب المثال أنّ من
البديهي أنّ المتبادر من إطلاق لفظ (ضارب
الصفحه ٥٧٥ :
واحد ، انقدح جوابه عمّا تقدّم من عدم أخذ مصداق الذات فيه خاصّة ، بخلاف
أخذ مفهوم الشيء على نحو
الصفحه ٥٧٨ :
(ضرب) ليس إلّا عبارة عن «الضاد والراء والباء» فهو المبدأ لتمام المشتقّات
، على نحو يكون المصدر
الصفحه ٢٤٧ : لا يكون من سنخ الاستعمال في شيء
بوجه من الوجوه من الأصل والأساس ، إذ من الواضحات أنّ الناطق والمتكلّم
الصفحه ٤٨٤ : الوضع من الواضحات.
وإنّما يبقى
الكلام في أنّ وقوع مثل هذا الوضع منوط بتعلّق الحاجة بتفهيم الجامع
الصفحه ٥٨٠ :
الامور العدميّة.
ومن البيّن
الواضح الظاهر أنّ اعتبار اللابشرط في هذه المشتقّات لا يجدي في شي
الصفحه ١٥ :
التمهيد
من الواضحات
الضروريّة التي لا ينبغي التشكيك لأحد فيها من آحاد المسلمين أنّ الدين
الصفحه ٢٧ : إلى
حجّية خبر الضعيف ، إذ من الواضحات عدم إمكان إلقاء ذلك المورد إلى العامي ؛ إذ
ليس من شأنه الورود في
الصفحه ٣٨ : مختلف ؛ إذ قد يكون واحدا شخصيا كما أنّه قد يكون واحدا
نوعيّا ، بل قد يكون واحدا عنوانيّا ، ومن الواضحات
الصفحه ٦١ :
الواضحات غير القابلة للإنكار عدم كون خبر الواحد من سلاسل علل وجود إثبات
السنّة بالمعنى المتقدّم
الصفحه ٧٢ : الواضح أنّ البشر لو كانوا أهلا لهذا التصدّي وكانوا هم الواضعين لاشتهر
وبان بحدّ المتواترات في التواريخ
الصفحه ٧٩ : الامور الواقعيّة ، ولكن لا بمعنى أنّه
ملحق بأحد المقولات ، إذ من الواضحات عدم شمول مقولة الجوهر له ، إذ
الصفحه ٨٦ : .
قال رحمهالله : وقد لا يكون المعنى المعتبر تسبيبا كاختصاص الوضعي ، إذ
من الواضحات أنّه لا حاجة في
الصفحه ٩١ : كلّ فرد من أفراد أهل المحاورة واللغة واللسان بالنسبة إلى ألفاظها ومعانيها
بنحو القوّة ، ومن الواضحات