الصفحه ٥٤ : والأين ونحو ذلك ،
وما لها من الخواصّ الطبيعية والمزايا الاخرى بما لها من أنواع الخواصّ المختلفة.
وهكذا
الصفحه ٨٢ : الملازمة في الذهن
بينهما ، إذ من الضروريّات أنّه بدونه لا يتحقّق الانتقال نحو المعنى من تصوّر
اللفظ عند
الصفحه ٩٨ : بين طبيعيّ
الألفاظ والمعاني الموضوعة لها على نحو القضيّة الحقيقية بالعنوان الكلّي
الصفحه ١٠١ : المعنى ، لا أنّه
يكون عينه ونفسه ، نظير نحو الاختصاص الذي يوجد بين اللفظ والمعنى بعد الوضع حسب
ما تقدّم
الصفحه ١٠٥ : المستعمل وبالعكس بإطلاق
اسم الواضع على المستعمل على نحو الحقيقة لا المجاز.
نعم ، بينهما
فرق بالتقدّم
الصفحه ١٠٨ : إذا تصوّر الواضع حقيقة مفهوم الإنسان أو
الماء والأرض والسماء على نحو الإطلاق ، بحيث لا يكون مقيّدا
الصفحه ١١٠ : المتصوّر العامّ وجها وعنوانا لأفراده ومصاديقه على نحو يكون
لحاظه وتصوّره تصوّرا لتلك الأفراد والمصاديق
الصفحه ١١٦ : والمعاني التي هي غير آبية عن
هذين النحوين من الوجود في أنفسها. ولا يخفى عليك أنّ تلك المعاني تتّصف بالسعة
الصفحه ١٢٤ : الاستعمال.
وقد تقدّم أنّ
هذا الشرط ليس على نحو أخذ الشروط في المعاملات والعقود والإيقاعات ، فإنّه في
أمثال
الصفحه ١٣١ :
نحو الآلية والمرآتية لا يرجع إلى أصل وأساس أصيل.
وبالجملة ، قد
انتهى كلامنا إلى الجواب عن
الصفحه ١٣٤ : المعنى
الاسمي على نحو التباين أي المغايرة بينهما ، بمعنى أنّ معاني الحروف ليست كمعاني
الأسماء ، ولكن في
الصفحه ١٤٥ : أفاده قدسسره وذلك من جهة أنّه إذا كان المعنى الحرفي بهذا النحو من
التفسير والإيجاد التكويني صحيحا ، فلا
الصفحه ١٤٦ : مستقلّة في أنفسها ، بل هي متعلّقة
بالمفاهيم الاسمية بحدّ ذاتها وبعالم مفهوميّتها على نحو لو لم يكن ذلك
الصفحه ١٤٨ : دون أن يكون لها نحو ثابت في شيء من الظروف إلّا في موطن الاستعمال ، بل الحقّ
أنّ للحروف معان مساوية
الصفحه ١٥٦ : يخفى
عليك أنّ هذا النحو من المفهوم والمعنى ليس مرادفا لمفهوم الرابط ومفهوم ذات كلمة
النسبة ، وذلك من