الصفحه ٣٣٨ :
من صلاة الآيات والعيدين ، وغيرها من الأنواع من الجماعة والانفراد.
وعلى كلّ حال
فلا إشكال في أنّ
الصفحه ٣٥١ :
بل يمكن هنا فرض جامع ثالث وهو عبارة عن مرتبة خاصّة من الوجود الساري
المنتزع عن الأفراد المتشتّتة
الصفحه ٣٦٤ :
الوضع والاعتبار عند المعتبر والوضع حين الوضع والاعتبار من سنخ وضع لفظ
الدار مخصوصا لخصوص الأركان
الصفحه ٣٧٦ :
المكلّفين من السفر والحضر والاختيار والاضطرار وأمثال ذلك ، كما أنّه لا
ينبغي الريب في اختلافها في
الصفحه ٤٢٣ :
مقبول ومعنى صحيح ، وذلك لما حقّقناه سابقا من أنّ المشهور من أنّ الإنشاء
إيجاد المعنى باللفظ باطل
الصفحه ٤٢٩ :
فصار المتحصّل
من جميع ما ذكرناه في المقام أنّه لا مانع من جريان النزاع في المسبّب بذلك
التعبير
الصفحه ٤٤٥ :
ومنهم من ذهب
إلى استحالة الاشتراك في الوضع من قبل الواضع في اللغة.
وقد استدلّ عليه
بأنّ الغرض
الصفحه ٥٨١ : فيها مع الذات خارج عن عهدة التعقّل ، إذ من الضروري
عدم إمكان تعقّل اتّحاد الفتح مع المفتاح المتّخذ من
الصفحه ٢٤ :
من دخول القواعد الفقهيّة فيه ، لأنّها قواعد فقهيّة تقع في طريق استفادة
الأحكام الشرعية الإلهيّة
الصفحه ٤١ : الكلام
بالنسبة إلى الأمر الثالث ، فلا يخفى عليك أنّ الحال فيه أوضح من الثاني المتقدّم
؛ إذ قاعدة «الواحد
الصفحه ٥٤ : من أن يكون امتيازه عن غيره من العلوم بالذات أو بالموضوع أو
بالمحمول ، كما إذا فرض أنّ غرضا يطلب منّا
الصفحه ٧٠ :
العرب والعجم.
كما أنّنا نقطع
بعدم وجود الدلالة الذاتيّة على نحو يفهم كلّ فرد فرد من الأشخاص من
الصفحه ٨١ :
ردّه وجوابه ، فلا يخفى عليك أنّه قدسسره إن كان مراده من وجود الملازمة بين طبيعي اللفظ والمعنى
الموضوع
الصفحه ١٠٤ : بخصوصيّة خاصّة ، وهي تنحصر فيما إذا كان هدف المتكلّم من الاستعمال
والكلام تفهيم المعنى بذلك اللفظ المأخوذ
الصفحه ١٠٥ : ـ إنّما يحتاج إليه جنس البشر لأنّه فعل من الأفعال الاختيارية في افق
المبيّن لغرض إبراز المقاصد في مقام