الصفحه ١٦٤ :
نفسه». والحال أنّ هناك لا يتصوّر الصفة والموصوف أو العرض والمعروض ؛ إذ
من البديهي أنّ صفاته تعالى
الصفحه ١٧٣ :
الجوهر والعرض لا نصدّق وضع الألفاظ لها. وثالثا عدم وجودها وثبوتها في
جميع الموارد من الاستعمال
الصفحه ١٨١ :
أنّ مفهوم الصلاة يستفاد من هيئة صلّ ، والقيد إنّما يستفاد من إتيان كلمة (مسجد)
في الكلام.
وأمّا
الصفحه ١٩٩ :
تكلّم بهذا الكلام والخبر بغير قصد واعتقاد ، وهذا السنخ من الكلام لا
يتّصف بالكذب ، بل يكون من
الصفحه ٢٠٥ :
للمشتري في مقابل فلوسه ، من دون أن يكون لها نظر وكشف وحكاية عن إيجاد
معنى البيع أو المبادلة في
الصفحه ٢١٩ :
أسماء الإشارة والضمائر
ذكر المحقّق
صاحب الكفاية قدسسره أنّ أسماء الإشارات أيضا تكون من هذا
الصفحه ٢٥٢ :
وبالجملة ، فلا
فرق بين قولنا «الصلاة في المسجد أفضل من الصلاة في الدار» وقولك «زيد في ضرب زيد
الصفحه ٢٦٢ : الرئيس قدسسره (٢) فيما نقل عنهما من أنّ الدلالة اللفظية تتبع الإرادة أي
القصد الذي هو عبارة عن الحكمة من
الصفحه ٢٦٧ :
بما هو مركّب من حيث المجموع في طول المفردات أو عرضها ، وذلك من جهة أنّ
كلّ جملة ناقصة كانت أو
الصفحه ٢٦٩ :
إلى البيان ، بل الموضوع في اللغة والمحاورة إنّما يكون منحصرا في وضع
المفردات بما لها من الهيئات
الصفحه ٢٩٩ :
ولكنّ الإنصاف
أنّ المساعدة على ما أفاد مشكل ، وذلك من ناحية أنّ المراد من الاطراد كما لا يمكن
أن
الصفحه ٣٠٧ :
وهو أنّ ما ذكرتم لا يتمّ في الألفاظ التي وصلت إلينا من النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآله من دون
الصفحه ٣٢٥ :
الصحيح من حيث الحقيقة بمعنى اللفظ والكلمة ، ولا من الفصول التي تتمّ بهما
حقيقة الصحّة في حدّ
الصفحه ٣٣٢ :
الألفاظ حقيقة في بعض الأصناف ومجازا في البواقي فذلك متيقّن البطلان من
دون الاحتياج إلى البرهان
الصفحه ٣٣٣ : لزوم ذلك العنوان حتّى على القول
بأنّ هذه الألفاظ موضوعة للأعمّ منها.
وذلك من جهة
عدم الاحتياج إلى ذلك