الصفحه ١٨٣ :
ـ التي نسمّيها بالمفهوم الحرفي ومدلولات الحروف وتوابعها ـ موجودة في
الخارج أو معدومة من الممكنات
الصفحه ١٨٥ :
مفهوم الوجود ، وهو أوسع من مفهوم الجوهر ، وهكذا إلى أن ينتهي إلى مفهوم
لا يكون تحته مفهوم آخر
الصفحه ٢٠٤ : أنّ الداعي والموجب إلى إيجادها
ذلك الغرض العظيم ، فتكون بنفسها مصداقا للكشف والدلالة والحكاية من حيث
الصفحه ٢٢٧ :
وحسنا أم لا ، فيكون تدبير ذلك من حيث الضبط والتعيين ـ بالنسبة إلى بيان
مواردها وأنواع العلائق
الصفحه ٢٣٦ : اللازمة لارتباط اللفظ بالمعنى المجازي في جهة التوصّل
إلى حسن الاستعمال بما له من الحسن الطبعي في ذاته
الصفحه ٢٣٩ :
الاحتياج إلى الإطلاق والاستعمال المتقدّم بوجه من الوجوه.
ومن الواضحات
أنّه يكون من هذا القبيل
الصفحه ٢٤٣ : في
الأذهان إلى واسطة للبيان ، إذ المعنى محرز ومبرز فيها بنفسه عند تعلّق الأغراض
بها من دون حاجة إلى
الصفحه ٢٦٦ :
فلا بدّ من الالتزام بعدم صحّة أخذ زيادة في الكلام وإسقاطها إذا كانت تلك
الزيادة والنقصان على خلاف
الصفحه ٢٧٣ :
الاستعمال شخص الواضع أو غيره من أبناء المحاورة من زيد وعمرو وبكر وخالد ؛
إذ لو لا ذلك اللحاظ
الصفحه ٢٨١ : ، وجعلوا منها التبادر ، وهو عبارة عن انتقال المعنى إلى الذهن بمجرّد سماع
اللفظ واستعماله في ظرف فقدان كلّ
الصفحه ٢٨٤ :
الشرعية. ومن البديهيات الواضحة الظاهرة أنّ استناد الظهور إلى نفس اللفظ
من لوازم عدم القرينة عقلا
الصفحه ٣١٠ :
الاستعمال بمقصد تفهيم المقصود من الاستعمال ، والثاني بمقصد التسمية
والجعل والاعتبار بعنوان تثبيت
الصفحه ٣٢١ :
بالأخصّ في خصوص مثل الصلاة والصوم والحجّ وأمثال ذلك من الفروع التي كانت
مورد ابتلاء عامّة
الصفحه ٣٣٩ :
بالإطلاق ، وبناء على الأعمّي لا مانع من التمسّك به ، لأنّ صدق المسمّى
محرز بالوجدان من الوضع
الصفحه ٣٤٠ :
وجود الجامع بين الأفراد الصحيحة ممّا لا بدّ منه على مسلك الصحيح ، وجعل
الدليل على ذلك قاعدة