الصفحه ١٥٧ :
أنّ لهما مفهوم معقول في عالم المفهومية والتصوّر.
ويكون من هذا
القبيل مفهوم المستحيل ، ومفهوم
الصفحه ١٦٢ : المشكوكة ، بأخذ النتيجة من تلك
البراهين التي هي أوهن من بيت العنكبوت ، لإثبات سنخ وجود لا في نفسه ، ليكون
الصفحه ١٦٣ :
أنّ ما التزم به قدسسره ليس إلّا عبارة عن موجود خارجي جزئي ، من دون أن يكون
قابلا لأن يلحظ
الصفحه ١٧٢ :
فعلى هذا لا
ينبغي لأحد الترديد في بطلان هذا القول ؛ إذ من البديهي لمن يطّلع على استعمالات
الحروف
الصفحه ١٧٩ : المضيّق لا بما له
من السعة والانطباق على كلّ زمان ومكان ، وكلمة (زيد) بما لها من المفهوم قابلة
لأن تكون في
الصفحه ١٨٧ : الخارج من حيث الوجود والامتناع والاستحالة والإمكان
في تحقّق النسبة بينها وعدم الإمكان ، بلا مجال لصحّة
الصفحه ٢٠٦ : ) ، بل علقة الوضعية إنّما تعلّق بها من جهة دلالتها
على إخبار المخبر والناطق بها عمّا تعلّق به اعتقاده
الصفحه ٢٠٩ : . وغاية
ما في الباب أنّ إخباره وتكلّمه عندئذ يكون على خلاف مقتضى تعهّده والتزامه من دون
إخلال بالدلالة
الصفحه ٢٢٢ :
فكلّ فرد من موارد استعمال هذه الأسماء وبعض الضمائر مثل (هذا) و (ذاك) و (ذلك)
و (إيّاك) و (اولئك
الصفحه ٢٣١ : .
وقد قلنا في
بعض مباحثنا الفقهية : إنّ المبالغة ليست من أفراد ومصاديق الكذب من أوّل تشكيل
اللغة
الصفحه ٢٣٢ : عليهماالسلام أو هو مع جماعة محصورين ، أو ليس الأمر كذلك حتّى يبقى
مجال في المقام لهذا البحث من الأصل والأساس
الصفحه ٢٤٤ :
في المقام ، لإمكان فرض تعدّدهما باعتبار تقيّدهما بالحيثيّتين الواقعيّتين
باعتبار أنّه لفظ صادر من
الصفحه ٢٨٠ :
في عالم الدلالة والظهور حقيقة في هذا المعنى بوضع من الواضع وضعا حقيقيا
لغويّا ؛ ليكون هذا اللفظ
الصفحه ٣٠٠ :
وإن لوحظ بما له من الخصوصيّة كالعادليّة والعالميّة والصابريّة والهاشميّة
أو غير ذلك من الخصوصيّات
الصفحه ٣٦٥ :
من أشياء مختلفة على نحو البدل ؛ إذ لا ينبغي الشكّ في أنّ الواضع وضع كلمة
(الحلوى) اسما لما يطبخ